من فترة كنت أتصفح الواتباد كعادتي الفضولية ولفتتني رواية ذات غلاف بنفسجي بفصول كثيرة وأعطيتها لصديقتي على منصتي بالواتباد دون قرائتهل حتى أنني خفت أن يكون محتواها غير لائق لكن عند قرائتي لها أحببتها وبصدق رغم مقابلتي لرواية بها شبه طفيف إلا أنني حقا تعلقت بها كنت أتسائل لمَ اسمها الأربعون خاصتي؟ حاليا أنا بفصل رائد وأحب أن أفصح عن حبي لسردك والأحداث والحبكة وكل شيء وحتى أنني أحزن حينما أجد رواية ذات رونق وغير مشهورة سأسعى للترويج لها فقط لمحبتي لها ولأنك تستحقين ذلك وأشكرك لعدم فقدانك الأمل وأتطلع لنشر أعمال أخرى لك
قد تُراودك في بعضِ الأوقات خيالاتٌ وصور، تطوف وتَطفو حول عقلك، ربَّما عن مشاهِد أو شخصياتٍ خيالية، وربما قصصٌ أنت بَطلها.
ألا ترغب أحيانًا بكتابتها؟ ماذا لو تحوّلت عن كونها أطيافًا تعيشُ في الظلام إلى قصةٍ تُروى في النور؟
فَراسة قلم؛ مُسابقةٌ ستعتني بك يا ذا الخيال العذب، اعقِد العزمَ معنا، لننسج من أفكارك وأفكارنا قصصًا تُروى، وننغمس معًا في أجوائنا الأدبية التنافسية الفريدة.
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScZd184oL09zJV4TDqOY6zLsTccMNL2yw39dIyL-JfoElmQXA/viewform?usp=sf_link
ما بعرف أعتقد كلماتي حتخوني انا حاليا فصراع مع نفسي مشان اتجاوز رواية الاربعون خاصتي تتخيلي اني فقدت الرغبة فالقرائة لاي كتابة اخرى او حتى اكتب شيء روايتك فعليا مستحوذة على كياني انا اتمنى افقد الذاكرة مشان اعيد قرائتها من جديد بالرغم من الاكتئاب لي صابني وانا عم اقرأها ، كيف يمكن لكاتب انو تخلي القارئ يبكي بهي الدرجة انا كل موقف جمع جيمين ومارين بكيت فيه بالرغم من شخصيتي القوية وعدم تأثير عادة لحظات مرت نسيت فيها حالي نسيت اني عم اقرأ شي خيالي . روايتك لامست قلبي بشكل محبب عشت كل تفاصيلها وكل شخصياتها شكرا لابداعك ❤️