من فترة كنت أتصفح الواتباد كعادتي الفضولية ولفتتني رواية ذات غلاف بنفسجي بفصول كثيرة وأعطيتها لصديقتي على منصتي بالواتباد دون قرائتهل حتى أنني خفت أن يكون محتواها غير لائق لكن عند قرائتي لها أحببتها وبصدق رغم مقابلتي لرواية بها شبه طفيف إلا أنني حقا تعلقت بها كنت أتسائل لمَ اسمها الأربعون خاصتي؟ حاليا أنا بفصل رائد وأحب أن أفصح عن حبي لسردك والأحداث والحبكة وكل شيء وحتى أنني أحزن حينما أجد رواية ذات رونق وغير مشهورة سأسعى للترويج لها فقط لمحبتي لها ولأنك تستحقين ذلك وأشكرك لعدم فقدانك الأمل وأتطلع لنشر أعمال أخرى لك