الحياة في الخارج أوقات تكون مغرية جدًا لتستمتع بها ♥️
و أوقات أخرى تكون ضيقة لدرجة أنك لا تستطيع التنفس فيها ..
اليوم أعيش أوقاتًا سعيدة و أعلم أنها كما كانت ضيقة عليا من قبل ستضيق يومًا ما لأنها كانت هكذا دومًا مرة في الأعلى و مرة في الأسفل متقلبة هكذا هي الدنيا ..
أتمنى للجميع السعادة دائمًا و أبدًا و آسف على الإنقطاعات الكثيرة عن عالم الواتباد البرتقالي
الحياة في الخارج أوقات تكون مغرية جدًا لتستمتع بها ♥️
و أوقات أخرى تكون ضيقة لدرجة أنك لا تستطيع التنفس فيها ..
اليوم أعيش أوقاتًا سعيدة و أعلم أنها كما كانت ضيقة عليا من قبل ستضيق يومًا ما لأنها كانت هكذا دومًا مرة في الأعلى و مرة في الأسفل متقلبة هكذا هي الدنيا ..
أتمنى للجميع السعادة دائمًا و أبدًا و آسف على الإنقطاعات الكثيرة عن عالم الواتباد البرتقالي
القصه التى لم تكمل
: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلس مع جماعة من الصحابة رضي الله عنهم بالمسجد وقال : ( سيدخل الآن رجل من أهل الجنة ) ، ودخل صحابي ، وتكرر ذلك ثانية ثم تكرر للمرة الثالثة. ، فأراد عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن يعرف ما الذي يتميز به هذا الرجل ولهذا فقد طلب منه أن يقيم معه في منزله 3 أيام ، وأوجد لذلك عذرا). وسمح له الرجل بأن يقيم معه. ولاحظ عبد الله بأن الرجل لم يفعل شيئا غير اعتيادي ، فهو لم يصم طوال الوقت وكان ينام جزءا من الليل ويصلى في الجزء الآخر وهكذا. ، ولهذا فقد أخبره عبد الله بعد مرور 3 أيام بالسبب الحقيقي لطلبه بأن يقيم معه وسأله عن السبب وراء كونه من أهل الجنة. فلم يذكر الرجل رضي الله عنه شيئا ، لكن بعد وهلة قال : إني كل ليلة قبل خلودي للنوم أعفو عمن ظلمني ، وأتخلص من أية ضغينة أحملها في قلبي تجاه أي أحد". .
إنا لله وإنا إليه راجعون
استيقظتُ اليوم على هذا الخبر المفجع، وفاة الدكتور والكاتب العظيم @dr_sammy_K
رحل الكاتب والرسام والدكتور سامي في ريعان شبابه، ليُذكّرنا برحلة الحياة القصيرة، وأن الموت لا يعرف صغيرًا ولا كبيرًا، ولا يُمهل أحدًا. لقد شاءت إرادة الله.
ماذا عنك؟ ألم تتأثر! ألن تراجع نفسك وحسابك! ألن تراجع ما كتبته أناملك ونشرته؟ مع كل قارئ يقرأ يزد وزن سيئاتك، بالمقابل من يزد وزن حسناته!
ألم تتخيل يومًا أن تأتي مشيئة الله في قبض روحك، وتتمنى من يحذف رواياتك وكل وزر كتبته، كل أثم ارتكبته وسط صفحات كتابك! لمَ لا تأخذ تلك الخطوة، أم أنك في غفلة لا تريد الاستيقاظ منها، راجع نفسك، راجع ما كتبت، فلكل شيء أجر، أختر أي أجر أنت، السيئات أم الحسنات...لا تقول لا هذا ولا هذا، لم نُخلق عبثًا، لم نُخلق بلا قيمة، فمنكم من يكون صالح ومصلح ومنكم من يكون شيطان بشري.
راجع رواياتك، هل ترضي الله؟ هل ترضي خالقك! لا تقل أن الأمر صعب، لا...فلقد حذفتُ رواية النسر الأسود، التي تتزايد مشاهداتها يوميًا؛ من أجل تعديلها، الجميع يخطأ ولكن ليس الكل يتعلم من خطئه. لذا أختر من أنت، المحسن الصالح المصلح، أم الشيطان الفاسد الفاسق، أم انسان بلا قيمة وبلا هدف، حدد من أنت ورواياتك سوف تعكس مرآتك.
كلنا ميتون، كلنا راحلون، ولا نعلم متى يحين أجلُنا. فلنترك أثرًا طيّبًا، ولنعمل ليومٍ لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
{الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ۚ أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ ۖ وَأُولَـٰئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ} [سورة الزمر: 18]