كأنّها وردة نبتت على ضفاف الضوء، تحمل من البساطة ما يجعلها قريبة للقلب، ومن الجاذبية ما يجعلها لا تُنسى.
شعرها البني الفاتح، القصير حتى كتفيها، ينساب بحنان كما لو أنه موجة صيف هادئة.
بشرتها؟ مخمريّة تميل للسُمرة، دافئة كغروبٍ شرقيّ على ضفاف الحنين.
وعيناها... بُنيتان، صغيرتان، لكن فيهما بريق المشاكسة والدهشة، يُشبهان سكون ما قبل ضحكة لا تُنسى.
على خدّها الأيمن غمّازة، تختبئ ثم تُطلّ كأنّها توقيع السماء.
وتحت شفتيها، شامة مدوّرة كأنّها قُبلة الحظّ وُضعت بعناية، لتكمل سحرها الطبيعيّ.
بطولها الذي لا يتجاوز 157 سنتيمتراً، ووزنها المتوازن، تمشي بخفّة كأن الأرض مفروشة بخيوط من ضحكتها.
برشلونية الهوى، من مواليد أيّار، المزاج فيها لوحة متقلّبة؛
تارةً نيران غضب، وتارةً زهرٌ من ضحك طفوليّ،
لكنها اجتماعيّة حدّ الدهشة، تنثر حضورها كالعطر، وتضحك على تفاهات صغيرة كأنها سكر الحياة♥🌷.
- بالمترتين إن شاء الله
- JoinedJune 26, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or

https://photos.app.goo.gl/8mdK1Lj8SzfgJERNA@Hanin200631حنينم✨♥View all Conversations