معلومة على الأغلب معظمكم ما يعرفها، هي اني فقدت كامل اهتمامي بالكيبوب وما يخصه منذ اربع اعوام، الشخص اللي كنت عليه لما نشرت كتاباتي في ٢٠١٨ اللي تخص الكيبوب لا يمت للشخص اللي انا الآن عليه بصلة، لعل مدة تواجدي في واتباد (سبع سنوات) تقدّم لكم فكرة بسيطة عن كم التغيرات اللي مريت فيه، من مرحلة الطفولة الى المراهقة الى الرُشد. بس حبيت احكي هالنقطة، اذا وصل كلامي احدكم، دمتم بخير <٤.
في حال وصلَت رسالتي أحدكم <٤ إذا جذَبَت صانع الدمى اهتمامكم، علّي أوجه الانتباه أكثر قليلاً لبقية كتبي المنشورة، عقارب الساعة و أريولين، على الرغم من أني قمت بنشرها منذ أكثر من أربع أعوام لكن الآن أمتلك منصة أكبر مما امتلكت سابقاً و قد يجِد أحدكم في الكتابين الآخرين شيء من جمال أو معنى، أحبكم و أقدّر دعمكم، ما توقعت ابداً صانع الدمى تنال إعجاب وانتباه كثر اللي جاها. المجال مفتوح دوماً للتعليق أو المراسلة، استمتع بقراءة مشاركاتكم أو أسئلتكم حبيباتي.
كان آخر ما نشرت في عام ٢٠١٨، لكن ما وقفت كتابة أبداً من عمر عشر سنين، أعتقد السبب الرئيسي لتوقفي عن نشر كتاباتي هو أنها أصبحَت شخصية أكثر فما أفضّل البوح فيها. و أشكر كلامك جداً يا لطيفتي عنى لي كثير .
عقلك رائع للغايه بالفعل انا معجبة به اكملي علي هذا النحو اتمنى ان اكون مثلك يوماً انتي حقاً رائعة ! قرأت صانع الدمى رغم ان عقلي ارتبك قليلاً و لكنني استطعت تحليلها بطريقتي لا اعرف ان كام تحيليلي لها صحيح ام خطأ و لكنها كان مفتوحة الاحتمالات لعقل القارئ مهما وصفت روعة تلك الرواية رغم قصرها فلن يكفيها حقها حقا ابدعتي ❤