مرحبا إيمي ممكن تاخذي نظرة على روايتي وتعطيني رأيك فيها إذا مهتمة بالفكرة ؟ ^_^
في هذه الرواية ستجدين الآتي :
-مغامرةٌ ورحلةٌ في عالمٍ غريب ينقسمُ إلى قسمين سفليٌّ وعلوي ، من التخلُّفِ والبدائيّة في عالمٍ صحراويٍّ بائس إلى التحضر والتقدم العلمي في عالمٍ ذي تكنلوجيا متطورة هائلة !
- بناء عالمِ عمالقةٍ من الصفر ، من مرحلةِ العملاقٍ الواحد إلى مرحلةٍ يصبحُ فيها العمالقة أمراً معتاداً عليه كلَّ يوم !
- شخصياتٌ متنوعة ؛ من ثائرةٍ تسعى لتحرير وطنها إلى محققٍ مهووس ، ومن دودة كتبٍ إلى حاكمةٍ قويّة ، ومن رجلٍ غامضٍ يؤسسُ منظماتٍ ويحيكُ مؤامراتٍ إلى رجلٍ يقدّسه الناس إلى درجة العبادة !
- عيوبٌ مثل ضعفِ وعدم وضوح الوصف ، الانتقال السريع بينَ المشاهد واختصار الكثير منها ، وأخطاء إملائية بنسبة قليلة جدّاً . (والكاتب يحرص على تلافي هذه العيوب وتحسين مستوى الكتابة كلّما تقدّمَ في الفصول)
- وأخيراً توجدُ في هذه الرواية دمويّة كبيرة ، الكثير من التعقيد لكن المترابط بعناية ، ملاحم ومعارك قويّة ، حبكة متقنة ومدروسة ، مشاهد حزينة تراجيديّة ، والكثير من الصدمات والأحداث الممتعة ! ✨
(ملاحظة : توجد هناك آلاف التعليقات على أول 3 فصول وسئمت من كثر قرائتي لآراء القرّاء بشأنهم ، لذلك إذا رغبت في التعليق فأرجو أن تعلّقي على الفصول 4 فما فوق وشكراً ✌)
https://www.wattpad.com/story/313640856?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=BadRedemer
طالَ الوقتُ، وها أنا لازلتُ بانتظارِكَ
بينَ الملقى والمُلتقى، لم يَبقَ منكَ سوى فُتاتِ ذكرياتٍ في أفكاري
بقيتُ أهوى… وللهوى عذابٌ يتلذّذُ بي في صمتِ غيابِكَ
بينَ حنيني وأنيني نَفِدَتْ منّي أحباري
أصفُ للهوى ماذا فعلتَ بي… كلماتُكَ
كانت مَدارِي ومِسماري
كتبتُكَ شوقًا على سُطورِ قلبي
فانمحتْ الحروفُ مع كلّ دمعٍ إنهمرَ من أسراري
أراكَ في صدى ضحكةٍ، في غيمةٍ، في المدى
وأعودُ وحيدةً لا شيء غير صداكَ في داري
اليوم خلعت سني وحرفياً عم موت من الوجع
الشي الوحيد الي مخفف علي
انه الدكتور كان حلو وانا كرشت عليه
مع اني كنت بموت حرفياً كل دقيقة
بس ماقدرت ما اكرش عليه