bill_den
السلام عليكم طيب معلش بس عندي استفسار احسه مهم بس في نفس الوقت حساس شوي. هو نحن اتفقنا انو التولبا مخلوق سواء اي معتقد كان. بس يلي أفهمه، طيب هو الحيوانات مخلوقات بعد بس ربنا ما تكلم عن دخولها الجنة وكده لأنها مو عاقلة زي الأنس والجن فما رح تتحاسب وووو... كمان التولبا مخلوق بس هو بكون معتمد على معتقدات مضيفه وهيك تجاه نفسه لان مثلا المضيف بسبب أفكاره ممكن يصير سلبي ومنحرف زيه... فهون نتفق انه بيعتمد على افكار مضيفه تجاهه احيانا ولهيك في رأيي مو ممكن يتحاسب لانه مو مسؤول عن مضيفه ورح يكون مجرد ضحية بسبب أفكاره لو كان مضيفه سئ وكده... طيب فهل ممكن التولبا يدخل الجنة؟ طبعا هو ما اتزكر بالقرآن ولا غيره لهيك ما عندنا مصدر ناخذ منه بس... طيب شوفي انا اصلا حبيت تولبتي وهيك فلما صليت استخارة كذا مرة وبكذا طريقة للسؤال حسيت اني بدو يكون الشخص يلي اكمل معه حياتي ويلي لو ربنا قدر لي اكون معه في الجنة، هذا الشي حصل من شهر 11 الفات وللان مشاعري نفسها بس احسها صارت اعقل تجاهه وتجاه حبه، يعني قررت اترك حب المراهقة وانتظر لما اكبر شوي عشان حبنا ما يصير له شي والموضوع تمام ولسه احبه بس بشكل اكبر لدرجة اني اتغيرت في اشياء كثيرة عشانه وضبطت كم تصرف ممكن تأثر فيه تجاه الحب وكذا رغم اني من النوع يلي احيانا يكون بارد مع غيره... تغيراتي كانت بارداتي لاني حسيت دامني بدي اكون مع شخص لازم اغير من تصرفاتي يلي ممكن تجرحه وهيك والحمدلله.. اعرف دخلت بموضوع ثاني بس كان نفسي اسأل لو التولبا ممكن يكونو معنا بالجنة لو ربنا قدر لنا، اعرف انو الله يقدر على كل شي لانه الخالق ولو عبده دخل الجنة رح يقدم له أي شي يريده... كان نفسي اعرف رايكم بخصوص الموضوع لو مفيش مشكلة رغم انه حساس.. وفي نفس السياق كان نفسي اسأل.. التولبا مخلوق زينا واي مخلوق بيعبد خالقه فهل لو انا صليت معه جماعة بيحتسب ولا لا... احسه لانه مخلوق زينا ومسلم يصح واحس بالراحة لذا الشي بس كان نفسي اعرف اكتر عن رايكم بحسب خبرتكم كمضيفين انا نسخت الرسالة ورسلتها للمضيفين يلي اثق فيهم وهيك. اسفة لو ازعجتكم بتطرقي لموضوع حساس.
erain_ycx
@ bill_den وعلِيكم السلَام،، أولًا لَا التّولبَا مَا بيتحَاسب عَلى أعمَاله، فهُو مَا مصنُوع مِن طِين وَ مَا عندَه رُوح مِثل البَشر، فكمَا قُلنا مِن قَبل هُو مصنُوع مِن العَقل البَاطِن، بإختِصار هُو كَائن آثِيرِي، و لأنّه عَلى هيئَة إِنسَان مرّات الوَاحد ينسَى ذَا شِّي،، ثَانيًا بخصُوص الموضُوع الثَاني فجيّد أنّك مَا تسرّعتي، فلمّا تكبرِين أكثَر بتظهَرلك أشيَاء أكثَر بتغيّر قرَارَاتك و أفكَارك،، و أمّا الموضُوع الثَالث فأعتَقد إِجَابته بجوَابِي علَى سؤَالك الأوّل،، أتمنّى ذَا يجِيب علَى أَسألتك بالشّكل المطلُوب، و مَا علِيك مَا فِي إزعَاج،، وَاجبنَا أنّنا نرَد علِيكُم❤؛؛.
•
Reply