مُغلق

ألنهايه

تَستَلقي بَهدوء ناظَره ألى ألأعلى وتَردد بَصوت مُنخفض هَل لِي بَسماع صَوته بَدل هَذه الصَراخ هَل لِي برؤيه وجهه بَدل هَذا الفراغ تغَلق عَيناها فَتسقط الدموع بَحراره عَلى خَدها كَلمطر تَغلق ثَغرها مَحاوله كُتمان شَهقاتها لاتَستطيع فَعل شَيء تَباً لَهذهِ الحَياة كَلطفل الخَائف يَقوم بأحضان نَفسه مَن كَثر الخَوف كل المجنون يَقوم بجَرح نَفسهُ تَقطع شَعرها بَنفسها هَاهيه تَنظر ألى يَدها مَملوئ بَشعرها الَذي تَحبهُ لَكنها تَكرهُ الحَياة تَريد المَوت فَقط سأمت مَن هَذا الوَضع  

أحبهه احبههه احبهههه نبزبنمبنبزبنبزبنبظظبمبمبممبور 

عَندما اتَحدث عَنهُ أرى نَفسي مُبتسمه وقَلبي يَنبض وأشعَر انَ الحَياة عَادت لِي وأشعر بأرتياح فَسبحان مَن وَضع حُبك فٍي قَلبي وَجعَله يَصل ألى هَذا الحَد 

يححح مزين وكبران ومتغير 

صدك اذا كالو البعبه طلي يمعمع 

مُدركه مَاذا أفعل لاأحد يَحق لَه التَدخل ،النَاس اصَبحت تَسبب لٍي الأزعاج أكَثر مَن الراحه الهَدوء الَذي انا عَليه الأن انه قَرف مَن الوضَع 

أحَياناً تأتي بَعقلي بَعض الاسأله  مَاسبب أنَهياري مَاسبب وَصولي ألى هَذهِ الحاله مَاسبب كُل ماكُنت مُتحمسه وسَعيده بَدون سَبب أكتئب 

- مٛاذا لووٰ عادّ معٰتذڕاً ؟ .

لـعـابـۿ چــنـها و ﭑلـخـصـࢪ حـبۿ هـيـل "