بومة

لقد مرت فترة بالفعل منذ ان دخلت هذا برنامج

أني ارى ان العالم اصبح ملل جدًا خاصة بعد ما اصبح الكتاب يميلون الى القصص التي لا تمس مشاعرهم غير جذب الانظار بامور تافة لكتاباتهم!.. لقد وجدت بالفعل العديد منهم يميلون الى افراغ بعض الرغبات الغير قانونية والغير محترمة داخلة الكتابة غير محترمين الحياء فيها، المصيبة هي ليست هنا المصيبة ان الجميع يقوم بتشجيعهم اما ذلك الشخص الذي قوم بكتابة ما يهواهُ او يحبهُ ستجدهُ يجلس في ركن الغبار متجاهلاً الجميع وجودة وكانهُ كتابٍ عتيق... 
          
          
          
          لا اقصد الاهانة فانا احترم كل الكتاب ولكن من المزعج حقاً ان يحدث هذا الجيد يهمل هذا يسبب لي الاحباط.. 
          
          نحن في عالمٍ فظ حقاً يبيع المبادئ على قله الذوق. 

بعد التفكير لوقت...  بدأت اسأل نفسي عدة أمور!.. 
          
          ما هي الفائدة من الكتابة؟!.. 
          
          لم أجد الجواب حتى الان لأزلت اشعر انها تمنحني بعض السلام عندما اقوم بافراغ رغباتي وانزعاجاتي، بكائي، وامنياتي داخلها، كل شخصية من القصص هي مزاج من مزاجاتي المتعكرة او السعيدة الباكية او الدامعة كلها تخبرني بالتوقف عن تجاهلها وان اجعلها حقيقة على الورقة... 
          
          
          ان الكتابة هي مصدر سعادتي حقاً.  

يبدو العالم وردي لبعض الاشخاص مبارك  لهم لمتلاكهم هذا العالم! (´▽｀)ノ♪ 
          

أكانت الأعين السوداء جميلة يوماً؟!.. 
          في الحقيقة هي دائماً جميلة يا سيدتي ♡

.

روايتك راااائعة كثيراااا
          شكرا لمجهوداتك أرجو أن تستمري و لا تسحبي عليهم

 من الجميل جداً ان تعيش أبتسامة كابتسامة الغير، ولكن من الصعب أن تجدها كما يجدها الأخرون.. 
          
          لا أقصد الأهانة ولكن الحياة ليست سهلة. 

 كان اليوم متعباً حقاً على الرغم من أني لم اقم باي شي سوى واجبي في تنظيف المنزل لكنه مرهق اشعر أن انفاسي تتقاطع وتتنافر مرة واحدة أجد صعوبة بالتنفس في بعض الاحياء وصعوبة بالبكاء ايضاً حقاً لا أفهم ما سبب ذلك... أنا اكاد انهار من شدة التعب على الرغم وكما قلت لم اقم باي شيء يذكر عجباً من هذه الحياة المملة ترهقنا ونحن في المنزل. 

لقد كان يوماً متعباً حقاً.