لاحظت ان منصة الواتباد اصبحت رخيصة
لم يعد المحتوى كما عهدته قبل ٤-٥ سنوات عندما كنت اكتب من حسابي القديم
متاكدة ان بعض الكتاب هنا يوافقني الرأي ويحاولون اعادة الواتباد كما كان قبلا
الغريب انا المؤثرين هنا لم يطرحوا الموضوع ابدا .
حتى ان الكتاب المبتذلين يستغلون صندوق البحث (والهاشتاغات)
نبحث عن قصة راقية لنقراها فلا نجد الا الرخص وقلة الحياء ! ما هذا الخلل ... جديا كفو عن نشر الهراء !!!
لم تكن الكتابة يوما لتعميم الفساد بل العكس تماما
اين القصص التي تعود بمنفعة على كل قارئ هنا و اين الحبكة ؟!
اين الكتاب المخضرمين؟
ساباشر وابادر رغم ضعف كتابتي وقلة حسن لغتي باعادة العهد القديم لهذه المنصة وارحب بكل كاتب /ة يريد الانضمام .
أود أن اقول شيئا سريعا على منصتك اذا سمحتي
بعد قرائتي لروايتك خريف أدركت انه لا تزال بعض النساء لا فهناك الكثير من النساء في هذا الزمن الذي تقدمت فيه المرأة وأعلنت فيه عن استقلاليتها لا يزلن يصغرن من قيمتهن الشخصية أمام ما يعرف بالحياة الزوجية وكما ذكرت في قصتك هذه فان تلك المرأة قد اهانت كرامتها طوال سنين وضحت بالكثير من اجل شخص آخر ، لم أقل لا تضحي لم أقل لا تشجعي لكن لا تستصغري لا تدعي أحدا يعلو عليك ليس بأن تكوني أنانية بل ان ترتبي الأولويات
وهناك بالفعل الكثير من الاطروحات على هذا الموضوع وما حديثي هذا إلا نقطة صغيرة لعل احدهم يقرأها ويتعلم
شكرا للكاتبة لتعلمينا ان حياتنا كلها لهدف بناء شخصيتنا التي نكونها في المستقبل
تحياتي للكاتبة || استيريا
@aste2ria
يسرني إبداء رايك بطريقتك الراقية تلك وشكرا جزيلا لمرورك
على كتابي المتواضع
واود ان اشير إلى ان القصة لم تنتهي بعد
سيكون هناك احداث قادمة
ساخذ الأمر بعين الاعتبار.
من دواعي سروري ان تتابعي الكتاب كقارئة ودوما اكرخي رايك فذلك سياسعدني للتحسين .
الهموم على كتفيك ثقيلة لكنك شامخه بالرغم من هبوط كتفيك كشجرة متعبة من أثقال الثلوج ... ستسقط تلك الهموم في اللحظة التي تهتز بها اغصانك ، وسيعود كتفيك الى مكانهما المعتاد...
، لم استغني يوما عن تلك الاقاويل التي كررتها امهاتنا دائما " عاملي الناس بما انت عليه وليس بطباعهم" وكل خير سيعود لك !
لكن الإنسان بطبيعته خلق وله في نظره قيمه ذاتيه لنفس او ما يعرف بال " كرامة" تخلق عزة النفس معنا بالفطرة وبذات النسبه لكننا نطورها تلقائيا حسب ما يزرع في عقولنا .
احترم جدا طريقة تربية امي طيبة القلب، لكنها كانت مع الوقت تجردني من طبيعتي الإنسانية وكادت تنسيني اني لست مضطره ان أتجاوز كرامتي كانسان متساو مع الاخرين كي ارضي الاخرين او خوفا على مشاعرهم بينما لا يكترثون لمشاعري .
#خاطرتي لهذه الليلة
ما الهدف من تنشقك الهواء
بينما انت لا تملك هدفًا لتحيا في سبيله
او حلمًا لتحقق ، او حتى شخصًا تعيش لاجله ،بعضنا يموت وينسى وبعض آخر ذكراه مخلدة ... لاي منهم ستنتمي بعد مماتتك يا ترى .
ماذا كسبت من حياتك
بينما انت
لا تعمل لتلقى
لا تجتهد لترقى
ولا تتعب لتبقى
ماذا تكون انت الذي لو خلقت منحوتةً لكان وجودك اجمل .
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.