فَرح〆.

ردي متابعه 

لمة عِجايز عل النعَش حَسباتي مِن يلتَمن!،

واذا شَح الوصِل مَتشِح الطيّوف
          نسد عيونّه وبـ أحلامنه نشوفك .

انا الشَط الچبير الشَايف وعايف
          شجَاني گبال بيرك چنِي ماشايف  ! 

أنَا بيَا حَيل وتگلي شِد حَيلك؟
          حَايط طينَ كُل مَا تُمطر ابـچَيلك!

لَتصيَر مِثَلِ ألشَمعهة !
          تِضوي لِلناسَ، وتِحرِگ نَفِسها .،

لا بَيك جَية وتِجي
          ولا بَية حَيل أنسَاك
          ضَلينة بَس بَالحِلم
          نِتلاگة أنا ويَاك

راح امشِي مَا وصِيج يَا دار أهلنَا
          مِن يمَر بيچ فلان گليله شلنة .

عَاملني
          بغرَابة وانه مصدُوم
          مَرة يدزلي بوسِة
          ومرة سَهمه
          ومرة بكُل لطافة يسولِف ويَاي
          ومرة بَنص كلامه يخلِي سَمه .