ولأني كنت اطلب من 291 شخص بقناتي ،يدعموني بالتعليقات
ولكن ولا احد منكم فعل هذا الشيء
ومن 7.الف شخص في واتباد وبرضو ولا احد عطاني الحماس الي تحتاجه الكاتبه
انا مااهتم لعدد من يقرأ انا اهتم لمن
يعيش معي أجواء القصه ويتحمس معي
ولكن جميعكم خذلتموني ،
هل تعتقدون اني سوف استمر والجميع صامت؟
لهذا السبب اعتزلت الكثير من الكاتبات
وسوف اكون واحده منهم قريباً،
لاتحزنو حينما اختفي لم أجد منكم ماكنت اطمح إليه
الجميع صامت لدرجه اسمع صوت الهواء والفراغ
الشروط التي سوف امشي عليها من الأن
عشر نجوم او 15 نجمه وتعليق بعدد النجوم .بارت تنزيل بعد اربع اسابيع من نشر اخر بارت
خمسه وعشرين نجمه وخمسه وعشرين تعليق نشر بعد اسبوعين من آخر نشر بارت
36 نجمه وتعليق . نشر بعد اسبوع واحد من آخر نشر
رواية سيدي الدموي…
الرواية التي لن تترك لك فرصة لالتقاط أنفاسك.
إن كنت تبحث عن عملٍ ينتزعك من واقعك ويلقي بك في قلب عالمٍ يضجّ بالمؤامرات، والمطاردات، والقتال، والخيانة… فأنت على وشك دخول قصة ستعيشها بكل حواسك.
هنا…
لن تكون مجرد قارئ.
ستصبح جزءًا من الشخصيات. ستشعر بخوفهم، بارتجاف قلوبهم، وبحرارة قراراتهم المصيرية.
ستسمع خطوات الهاربين، وأنفاس المطاردين، وستتردد في صدرك صرخات الدراما التي تقودها الرغبة في النجاة… أو الانتقام.
سيدي الدموي ليست رواية عادية؛
إنها عالمٌ كامل ستغوص فيه حتى آخر صفحة—عالم يختبر ولاءك، صبرك، مشاعرك… وربما قلبك أيضًا.
إذا كنت تبحث عن تجربة تجعل الليل يمرّ كأنّه خمس دقائق، وتجعلك تقول: “فصل واحد فقط”… ثم تجد نفسك في الفصل العاشر—فهذه الرواية خُلقت من أجلك.