fatamy230

رئيكم بيها اكملها او لا
          	https://www.wattpad.com/story/377242402

fatamy230

@ aeat185  شكراً 
Reply

gffbv5

@ JeonCamellia313  تخبل ما شاءلله استمر 
Reply

fatamy230

@ Hoshi1099  شكرا
Reply

killualiqaalove

فطووووووم... ما تسويلي فضل و تسئلين عُوني على اعراب
          "إحتلتْ"... 
          فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بتاء التانيث الساكنه و التاء لا محل لها من الاعراب.... 
          صح لو خطأ؟؟؟ 
          من الصبح اريد واحد يگلي صح لو غلط!! 

killualiqaalove

@fatamy230 
            تخطيت تخطيت
Reply

killualiqaalove

@fatamy230 
            اووه-تبتسم-لا ابدا مدا ابچي! ಥ‿ಥ 
Reply

fatamy230

@ killualiqaalove  يعمري لا تبجين
Reply

lmart7777

ممكن انشر فمنصتك؟ عادي صح؟ تانكيووووو♡
          https://www.wattpad.com/story/387595652?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=lmart7777
          يا جماعه هادي اكسيل حسابها الجديد الأول حدفتووووووو
          شوفو الرواية تجنن هيهي

fatamy230

@ lmart7777  اوكي و شكرا
Reply

killualiqaalove

*قبل اربع سنوات *
          
          "Writer pov"
          
          - تلك الرسائل التي لم تُرسل تجعدت من كثيرةِ البكاءِ... 
          
          - و تلطختْ بدماءِ صاحبها... 
          
          - و تتركُ خلفها مقبرة من الكلماتِ... 
          
          - مقبرة من الكلمات، لن تصل الى قبرها، و انما هي جثث متناثرة على الورقِ... 
          
          •••
          
          كان يجلس على جذع الشجرة مريحًا اقدامه من فوقها يقراء كتابًا بينما يستمع بنغمات لحن كمان عزف بأنامل صديقه الملقب بالاشعث بينما ينتظر عودة صديقه الذي ذهب لاسف الغابة ليجلب علب العصير التي نسوها سابقًا بعد ان رتبا خيمتهما و اوقدا النار... 
          
          .... 
          
          "katsoki pov"
          
          كنتُ انتظرهُ و انا اقراء بهدوء ليلفِتْ قلبي مجموع جملٌ عجزةُ عن تفسيرها... 
          
          كانت غريبة، لم افهم مبتغاها و لا مبتغا كاتبها، اذ قال فيها... "كالبحر سرح اليدين فوقهُ المساء، دفئُ الشتاء فيهِ و ارتعاشتُ الخريف،و الموتُ و الميلادُ و الظلامُ و الضياء، فتستفيق ملئ روحي رعشتُ البكاء، و نشوةٌ وحشيةٌ تعنقُ السماء، كنشوةِ الطفل اذا خاف مِنْ القمرِ..." ②
          
          و قبل ان يملئ مدمعي مقلتي سمعتُ صوته يكلمني... لاناظره من الاعلى و هو يضع علب العصير ارضًا و يخاطبني... 
          
          "هيا ماذا تنتظر؟ ، انزل من عندك لتصنع العشاء.." 
          
          اجبته بنزعاج و مسحت مقلتي قبل قفزي من الغصن فهو ليس بذاك الارتفاع... "يال الازعاج.." 
          
          ليعبس و ينتر بي "لمَ وافقتَ على المجيء اذاً؟" 
          
          لاقول له ببتسامه ساخر 
          
          "حتى لا تبكي مثل المرة السابقة" 
          
          ليعبس و يقول عاقدًا ذراعيه امام صدره "لم ابكي حينها" 
          
          تجاوزته مجيبًا بعدم اهتمام "اجل، اجل، لم تفعل" 
          
          ليصرخ بي بنزعج "قلت اني لم افعل" 
          
          نظرت له ببتسامه ساخرة "حتى لو لم تفعل حينها، ستفعل الان." 
          
          ضحكت و تابعت" بفتت، انظر لوجهك كيف هو  محمر و عينيك منتفخه "
          
          لجيب علي بعبوسه اكثر و ابتعاده عني مديرًا وجهه للجانب الاخر فعلمتُ انه بكى، لِأتنهد بهدوء ذاهبًا بتجاهه... 
          
          وقفت امامه و كان يغطي وجهه بشعره لاقول له بصوت هادء"اوي، انتَ لا تبكي صحيح؟"
          
          لم يأتني ردٌ منه لاتنهد قبل ان اسمع شهقتَهُ، لتتوسع مقلتي حين رفع راسهُ و هو يبكي بحرقة 
          
          "اوي، بجدية كنتُ امازحكَ"  قلتها بينما بدئت امسح مقلتيه بيدي و هو ينحب بين يداي لاحضنهُ محاولًا تهدئته... 
          
          ليقول بعد ثوني عدتْ "كاتشان، لا تقسِ علي مرةً اخرى!" 
          
          لاضحك و اقول له "حسنًا، حسنًا، لن افعل فقط توقف" 

killualiqaalove

في تكملة... تريد ارسلها؟ 
Reply

killualiqaalove

••
            "katsoki pov"
            
            ناظرته لوهله قبل لمحاني لعينيه الجمرية المحببه لي تتوسع شيئًا فشيئّا... 
            
            كنت اجهل سبب ملامحه قبل ان يبداء بالمسح على وجنتي و هو يقول بقلق
            
            "كاتسوكي!!.. مالكَ تبكي، أ أنت بخير اخي..؟" 
            
            كنتُ اناظره قبل ان تزداد دموعي كثافتها تزامنًا مع تلك الصاعقه القوية التي ضربت شيئًا ما... 
            
            ليحتضنني مرجي العينين و عينيه تفيض بودقها تضامنًا مع ودق مقلتي و السماء... 
            
            لاسمعهُ يهسهس لي مع بعض الكلام الذي لم افهم نصفه للعثمته حين بكائه الا ان ما فهمته منه حينها... 
            
            "يا مضيئ دربي... ما الذي كان بإمكاني قوله لاحيائك من موتّيك هذا (اكتئابه) هل بامكاني ان اكون لك السماء لانير دربك... حسنا هل اكتفيت من الكلام، يا بطلي الصغير... لما تبكي... اخبرني ماذا تعلمت من تلك النيران...؟" ③
            
            "نحن جميعنا سنموت..."
            
            اجبته بهدوء على سؤاله الاخير، قلتها بينما امسح مدمعي من مقلتي و انظر له لابتسم و اقول له ممازحً لهو حتى ننسى ما حدث توىً "هيا يا طفل، أ نبكي فقط لانني بكيت؟" 
            
            لايجبني و هو يمسح مقلتيه " كيف لا، و مؤنسي قد بكى امامي "
            
            نظرت له ثم سحبته من رقبته حاضنًا اياه مداعبًا شعره الاشعث بخفة و اقول له بضحكه منتعشة عكس الاجواء التي احاطتنا مع نزول الامطار "حسنا يا مؤنسي، لنسارع بجمع اغراضنا قبل ان تبتل جميعها كما تعلم"... 
            
            ابتعتُ عنه جاريًا نحو الخيمه و الحقائب ليتبعني هو بانغام ضحكات تملئها البهجه و ابتسامته المؤمنه 
            
            " كم احب ابتسامته..." 
            
            •••
Reply