إنَّ العيونَ الَّتي في طرفها مَرضٌ
قتلننا ثمَّ لم يُحْيينَ قتلانا
يصرَعْنَ ذا اللُّبِّ حتَّى لا حراك به
وهُنَّ أضعفُ خلقِ الله إنسانا
يا أمَّ عمرو جزاكِ الله مغفرةً
رُدِّي عليَّ فؤادي كالذي كانا
يا حبّذا جبل الريّانِ من جبلٍ
وحبّذا ساكنُ الريّانِ من كانا
– جرير