fofa2019

الناس اللي طلبوا لست بطفله بعد انتهاء عقدها بدأت نشرها ووصلنا لحلقه٢٧مش لقيتهم والإقبال ضعيف نكمل ولا بلاش

KhokhaOmar7

@ fofa2019  تسلم عيونك 
Reply

KhokhaOmar7

@ fofa2019  مستنينك الرواية تحفة 
Reply

Yomna2005

فارس…
          ذلك المزيج النادر الذي جمع بين الصلابة والعطف في آنٍ واحد،
          كأنما خُلق من نارٍ وماءٍ معًا.
           قوّته تفرض الاحترام قبل أن ينطق،
          وحدّته تُربك من يقف أمامه،
          غير أنّ خلف هذا الصلصال المهيب،
          يسكن قلبٌ يتوق للحب…
          حبٍ يُنقذه من جموده،
          قلبٌ لم يعرف الاستسلام
          إلا في حضرة من تلمس روحه برفق.
          ️ غضبه عاصفٌ كريحٍ تهدم،
          وهدوؤه مرعب كصمت البحر قبل العاصفة.
          فإذا أحبّ، ذاب فيمن أحبّ حتى يفقد صوابه وحذره معًا،
          كمن يُلقي درعه طواعيةً في ساحة معركة لا نجاة منها.
           في ملامحه سطوة الرجال الذين خاضوا معاركهم وحدهم،
          وفي نبرته بُحةٌ تشي بأن خلف تلك القوة نزفًا قديمًا لم يندمل.
          لم يكن يومًا رجلًا سهلًا،
          ولا قاسيًا على الإطلاق،
          بل كان كما اسمه… فارسًا،
          يمتطي صهوات الأيام بعنادٍ نبيل،
          يواجهها بثبات المقاتل،
          ثم يحنو…
          كمن خُلِق ليضمِّد جراح الحياة بيديه. 
          
           #عشق_ملعون_بالدم #ساحره_القلم_ساره_احمد #استنوا_الجاى #القادم_اعمق

fatmaabdelmeeged2004

✨ "مين قال إن العشق ضعف؟
          في عالم الروح كل قصة نار وهيبة… وكل بطل بيحب بقوة كأنه يحارب الدنيا علشان حبيبته.
          هنا قلبك هيلاقي عشق ملوكي لا يعرف الهزيمة." 
          
          https://www.wattpad.com/user/berry33331?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=ddjbsvvbejeh

vcghhej

✨ "مين قال إن العشق ضعف؟
          في عالم الروح كل قصة نار وهيبة… وكل بطل بيحب بقوة كأنه يحارب الدنيا علشان حبيبته.
          هنا قلبك هيلاقي عشق ملوكي لا يعرف الهزيمة." 
          
          https://www.wattpad.com/user/berry33331?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=ddjbsvvbejeh

Zendegi_Lina

"كل الأشياء تصبح أوضح حين تُفسّر، غير أن هذا العشق يصبح أوضح حين لا تكون له أي تفسيرات"
          جلال الدين الرومي
          
          انقضى اليوم في الجيزة، يومٌ لا يمحوه الزمن من الذاكرة. تجوّلا معًا بين الأهرامات، وكأن أرواح الفراعنة القدامى تسير بجوارهما، تشاركهما الخطى والدهشة. وبخيالها الحالم، توغّلت "زهرة" في أعماق الهرم، تلامس جدرانه العتيقة، وكأنها تسمع همسات أصحابها الخالدين. لقد نسيت كل ما مضى، ومحت من ذاكرتها كل ما ألمّ بها، فكأن شيئًا لم يكن. لقد تحولت منذ أن وطأت قدماها أرض القاهرة، فتفتحت كزهرة ربيع نضرة بعد أن كانت ذابلة في طريقها من النجع بصحبة "شاهين". وكم أسعده حقًا أن يرى سعادتها تشرق هكذا. #نجع_كرم #زهرة_شاهين
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/398708783?utm_source=android&utm_medium=whatsapp&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=Zendegi_Lina

El_Amira_

https://www.wattpad.com/story/398504774?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=El_Amira_الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن... ملامحه مرهقة، شعره مبعثر، وعينه شايلة  بص حوالينه في الصالون، ولما ملقاش أيلا، سأل بصوت واطي ومجهد)
          
          مازن (بصوت تعبان):
          "أيلا فين"
          
          جاسر (بحدة وقلق):
          "إنت كنت فين من الصبح"
          
          مازن (بهدوء وإجهاد):
          "بعدين يا بابا...'
          
          (بص لتاني مرة على الموجودين، ولسه في عينه نفس السؤال)
          
          مازن:
          "أيلا فين"
          
          چنان (بلطف وحنان):
          "فوق يا حبيبي... في أوضتها".
          
          (مازن هز راسه بصمت، وبدأ يطلع السلم بهدوء، خطواته تقيلة وتعبه باين عليه... اتجه ناحية جناح أيلا)
          
          جناح أيلا 
          
          (الغرفة ساكنة، أيلا كانت نايمة على السرير، ملامحها شاردة، عنيها في السقف وموبايلها جنبها. الباب اتفتح بهدوء، ودخل مازن، وقف لحظة يتأملها، ثم نادى بصوت خافت مليان حنية وتعب)
          
          مازن (بابتسامة صغيرة):
          "أيلا..."
          
          (أيلا أول ما سمعت صوته، قفزت من السرير وكأن روحها رجعت لجسمها، جريت عليه وحضنته بكل خوفها ودموعها نازلة على خده)
          
          أيلا (بصوت مبحوح من البُكا):
          "إنت كنت فين.... أنا قلقت عليك... خفت عليك يا مازن..."
          
          مازن (وهو بيحاول يفتح عنيه بصعوبة):
          "مش قادر أتكلم... تعبان أوي..."
          
          (مد ايده وشالها بهدوء، وخدها معاه للسرير، حط راسه على كتفها ولف دراعه حواليها وغمض عينيه)
          
          مازن (بهمس):
          "خليكي معايا... لحد ما أنام..."
          
          (أيلا حطت راسها على صدره، ولسانها ساكت..والهدوء غطّى الغرفة، كأن الزمن وقف لحظة)