عندي روايات كثيييييرة بمعنى الكلمة وافكار كثيييييرة بس المشكلة اخاف انشرها محد يهتم لها، رواياتي القديمة كانت توصل ٢٠الف سواء مشاهدة ولا تصويت كان شيبر روزكوك مكتسح الواتباد فعلاً الحين مختفين والي موجودين مستمرين بالاختفاء، الظاهر أنا بعد بختفي قريب مرات الشغف يصحى واكتب فوق الـ٧الف كلمة لكن تعبي كُله وين يروح؟ باطل وهباء منثور محد يهتم كيف تبغوني أكتب لكم ومافي شخص مهتم حتى ، أنا أنسانة تحب تشوف إعجاب الناس و كلامهم خصوصا معي او مع رواياتي فـ ييجني إحباط لما م اشوف هذي الثنتين وخصوصا كلامي هذا الآن بتتجاهلونه نفس كل مرة وكل شيء أكتبه ، مافي زي متابعيني القديمين فعلاً ، م أستنقص في أحد لكن الدعم فقط هذا ما أطلبه لذي الدرجة صعب؟
@for_rk
حالة فُقدان الشغف ذي مُستحيل كاتب/ة ما تُمر فيها، لأن الإنسان ممكن يُمرّ بظروف تِخليه حَزين وفاقد للشغف في كُل شيءِ، وَبرضو الدَعم يسبب لِارتفاع الشغف وهبوطه وذا يصير حتّى معي، يوم أكتب فصل حاطةَ فيه كُل طاقتي وَبالأخير ألقى دَعم سَيء ما يتوازن لِلشيء إلي بذلته، والوات السَنة ذي ما تِدري وش صايرله تقريبًا الكل فاقد الشَغف ومِعتزل، وفيه جَو كَئيب مَررة، بس لا تِعتزلين بسبب أشخاص ما يِقدرون تَعبك وَجُهدكَ بِفترةَ من الفترات الجايةَ يمكن يِصحوا على نَفسِهُم، ولو تِبين عشان يتعدل دَعمهم تِقدرين تُحطين شُروط مَثلا أربعين تَعليق وَعَشرةَ ڤوت أو حَسب ما تِبي عشان يحسون على نَفسهم، رواية نمبرون بوي تِهبلل بفترات استراحاتي بقرأ فِصل مِنها كلّ مرةَ، عَجبتني جدًاا
كنت افكر انشر اليوم لكم رواية جديدة و بارت في زهرة الحب الذابلة بس الله ما شاء ، مرضت وانا اذا مرضت اصير معد اتحرك لانو مناعتي ضعيفة اول م اتعافى ان شاءالله بنشر كُل شي