fttg10

ما اسوء أن تأتيك شهقة البكاء وانت وسط مجموعة تتكلم  عن حنان العائلة ..............
          	      .....................،..................،...................

fttg10

@salsol2000 هذا الواقع يلي صاير ⁦⁦ಥ_ಥ⁩
Reply

ALjobs1

السلام عليكم حبيبتي اتيت لكي بفرصة عمل ستستغلينها جيدا بدون رأس مال وبدون تكلفة العمل داخل البيت من دون الخروج من البيت فكرة العمل سهلة وجميلة جدا فقط يحتاج منك الواتساب ومع الكثير من الصبر والمثابرة والاصرار ساحقين مااتطمحين بة للطموحات والجادات لا تفوتك الفرصة تواصلي مع علئ الواتباد فهذة الفرصة ستقدم لك الثراء الصحي والمالي والاجتماعي

MohamedAdel0927

‏لا أعتقد انني قرأت في حياتي وصفا للصلاة في وقتها أبلغ من هذا الوصف .. 
          
          *يقول الدكتور مصطفى محمود رحمه الله عن تأخير الصلاة*: 
          
           الفكرة التي *تخجلني* في تأخير الصلاة عن وقتها تكمن في أنني لستُ أنا من حدد الموعد لهذه الصلاة ، 
          ولا أنا من اختار التوقيت.
          *الخالق تعالى هو* من قدّر ذلك. الله الذي خلق هذا الكون بعظمته واتساعه وجماله وبديع إتقانه وكثرة مخلوقاته وآلائه ومعجزاته *هو الذي يريدني أن أقف بين يديه، وأكلمه، وأناجيه*.
          
          وأنا ماذا أفعل.
          في كثير من الأحيان أجعل هذا الموعد آخر أولوياتي حتى يكاد يفوت وقته،
          مُقدّماً عليه كل أمرٍ تافه، وكل شأنٍ ضئيل
          .الله تعالى يطلبني (وأنا مجرد ذرة بلا وزن في كونه العظيم*) لأقف بين يديه؛ وأنا منهمكٌ في سخافات الحياة وزينتها البالية!.
          يطلبني لبضع دقائق فقط، وأنا أُعرِض وأُسوّف وأُماطل وأُؤجّل، ثم آتيه متأخراً كعادتي.
           أيّ تعاسةٍ أكبر من ذلك..!!,
          يدعوني سبحانه وتعالى (*لاجتماع مغلق*) بيني وبينه، أنا صاحب الحاجة، وهو، الغني المتفضل؛ *وأنا أجعله اجتماعاً مفتوحاً لشتى أنواع الأفكار والسرحان*. أحضر بجسدي ويغيب عقلي.
          
          *يريدني أن أبتعد عن كل شيء لدقائق معدودات؛ لأريح بدني وعقلي، وأفصل قليلاً عن ضجيج الحياة ومشاغلها
          وأبث إليه لا لغيره شكواي وهمومي*.
          *هو الخالق العظيم، الغني عني وعن عبادتي ووقتي، يطلبني ليسمع صوتي وأنا الذي يماطل*.
          ثم ها أنا أجيء إمّا متثاقلاً أو على عَجَل وكأنني آتيه رغماً عني.
          *أنا الحاضر الغائب* ..
          *هو تعالى يريده اجتماعاً خاصّاً*
          وأنا أجعله حصةَ تسميعٍ باردة وتمارين رياضية جوفاء وعقلاً شارداً.
          فأي بؤسٍ أكثر من هذا..؟!!