٦:٢٥مَ
يا مُبحّراً في البُعدِ، كيف لقاك
قُلْلي، فَما يُشفي الفؤادَ سواك
ما زلتُ في أملٍ أراكَ، وإنني
في كلِّ شيءٍ في الوجودِ أراكَ.
ثقْ أنّ طيفَك؟
  • JoinedNovember 13, 2025

Following