Artha⁷.

تعِبت.

أَين أنتَ ؟
                              أَنا هُنا..
                             أَين هُنا أَين بِالضبِط لاَ استَطِيع رُؤيتَك
                              فِي قَلبُك ،فِي رُوحكَ، فِي دَاخِلُك
                             أنتَظِر الِي أَين تَذهب خُذنِي مَعك 
                            لاَ تَترُكنِي هُنا دعنِي أذهَب بجَانبِك
                          بِربِك أمسِك بِيداي، لِنذهَب معًا 
                         أرجُوك أَصغِي الِي مَا سَوف أُخبِرك بِه
                        لاَ تَترُكنِي هُنا وَحدِي وَسط هَذا الحَشد الكَثير مِن 
                       الرُعب هَل تسمَعُنِي فقَط لِنذهَب سَويًا مِن فضلِك
                       لقَد عثَرتُ عَليكً أَخِيرًا بَعد بُكَاء كَثيِر فقَط عَانقنِي
                       لِمَ هَدأتّ فَجأة أَجِيبنِي أعلَمُ انكَ مُصغِي فِي مكَان مَا
                       قُل انكَ هُنا مِن اجلِي فقَط دَعنِي أَسمعُها بِربِك
                        هَل تسمَعُنِي ؟ فقَط أُنظر الِي عينَاي لاَ تذهَب
                        اشتَقتُ لكّ كَثيرًا خُذنِي مَعك أَينمَا سَوف تذهَب
                   دَعنا نذهَب معًا بَعيدًا عَن هَذا العَالم المُخِيف الذِي يُرعبنِي
                                           فقَط لاَ تَترُكنِي هُنا وَحدِي
                                          دَعنِي أذهَب بِرفقَتِك بَين رسَائلُك
                                          فقَط لاَ تَترُكنِي هُنا وَحدِي
                                        أَينما كُنت فقَط لاَ تَترُكنِي
                                      أَين أنتَ ؟
                                      فقَط أَين أنتَ أَنا أَحتَاجُك هُنا معِي
                                     أَين أنتَ وَأَين أَنا؟..

                                      عَزيِزي جُونغكُوك
                                                  أَين أنتَ وَماذا تفعَل؟
                                                    اشتَقتُ لكّ كَثيرًا كَما تعلَم عَزيِزي        جُونغكُوك ليتَك هُنا بجَانبِ بِربِك هَل عسَاك تَأتِي اشتَقتُ لكّ.

عِندما ألمَح رَسائلُك اشعُر أَنني فِي مكَانٍ جَميل
          بِالامسُ بَكيت شَوقًا لكَ
          صَباحِي ضَحلُ مِن غَيرك
          اشعُر بِالخَوفُ مِن غَير لُقيَاك
          أَخبرتُ مُذكِرتِي أَنني اشتَقتُ لكّ وَأُحِبُك كَثيرًا
          دَائما أُخبِر النجُوم عَن حُـبِي وَاشتِيَاقِ لكَ 
          مَرت أَعوامُ كَثيرة عَلي غِيَابُك عنِي وَطابّت عينَاي تَرجُو الوَطنُ أَن تعُود لِروحِي 
          لاَ أعلَمُ حتَي مَاذا سَأفعَل مِن غَيرك
          مَن يهتَم حِينما اشتَاقُ لكَ؟ أُرسِل لكَ اكثَر مِن أَي شَيء عَن مدَى حُـبِي وَاشتِيَاقِ لكَ
          أَحتاجُك بشِدة بجَانبِ أَحتاجُ أَن أُعانِقُك عِناقُ الأُلفَه وَالخِصَامُ
          بِربِك هَل تسمَع حَنِين اشتِياقِ؟ هَل يصِلُك شعُور يُشعِرُك بِذالِك؟
          أَم أَنني أُصارِع الفُراق وَالاشتِيَاقُ وَحدِي بَين افكَارِي وَعقلِي الخشِن
          اشتَقتُ لكّ كَثيرًا أَنني اشتَقتُ لكّ جِدا جِدا
          لاَ أحَد يعلَمُ كَم أحِبك وَكم اشتَقتُ لكّ
          أُحِبك للِحَد الذِي لاَ حَد لهُ 
          أُحِبك يَا عينَاي وَرُوحِي 
          أُحِبك يَا بَيتي الدَافِئ
          اشتَقتُ لكّ كَثيرًا كَما تعلَم..

أَتذكرُ 
          ليَالِينا 
          وَأيامُنا الحِلوة
          المَلِيئةُ بِالكَثير مِن الحُب
          عَزيِزي الضَائِعُ 
          أَلم تشتَاقُ ؟أَلم تَحِنُ لِي بَعد؟
          لَن تتحَدث مَرة أُخرَى عَن طَرِقُ الخَطأ حتَي
          وَ أُخبِرك كَم أُحِبُّكَ وَكم اشتَقتُ لكّ ؟
          فِي الغسَق يَأتِيني بَرزغُ عينَاكّ المُحِبّ يُحَادثنِي كَما لَو كُنتَ هُنا
          هَل عسَاي أُخبِرك أَنني اشتَقتُ لكّ وَمازِلتُ أنتظِرُك صَدقنِي
          أعلَمُ حتَي انكَ سَوف تعُود فِي أحَد الأَيامُ هكَذا كَان عَهدُك وَصِدقُك لِي 
          وَان لَم تعُد سَوف اتَمني لكَ الحُب الدَافِئ وَالحيَاةُ الأَلطَفُ،الأَرقُ علَي الاِطلاَقُ 
          اشتَقتُ لكّ كَثيرًا كَما تعلَم
          ليتَك تعلَم كَم بَكيت شَوقًا لكَ وَكم تشتَاقُ لكَ رُوحِـي
          اشتَقتُ لكّ كَثيرًا يَا حَبيب عينَاي وَكُل مَا فِي بَحر حُـبِي.

الأمر مُتعلق بِأن خَالد أُوزغُور سَارِي يحَدث اليَومُ.

i miss ian so badly

أَنا هُنا 
          وَسط 
          العَدد 
          الهَائِل 
          مِن الدَمار 
          أنتظرُك حتَى تَاتِي
          وانَا أعلَم انكَ لَن تَاتي 
          وَلكن لاَ أعلَم لِماذا مَازِلتُ أنتظرُك..

:
          هَل تعلَمُ؟
          أعلَمُ مَاذا؟
          عِندما أنظُر لكَ
          أفتَقِـدُك
          عِندما أنظُر الِي أَحرفُك 
          أفتَقِدُك
          عِندما أنظُر الِي حُبِك 
          أفتَقِـدُك
          عِندما أعُود الِي قِراءةُ رَسائِلُكَ المُحِبَه 
          أفتَقِـدُك
          عِندما ابكِي 
          أفتَقِـدُك
          عِندما أَحـزنُ 
          أفتَقِـدُك 
          عِندما أنظُر الِي النجُـوم 
          أفتَقِـدُك
          عِندما أبتَسِـمُ 
          أفتَقِـدُك
          عِندما أسمَـعُ اسمُـك 
          أفتَقِـدُك
          عِندما أسمَـعُ حَنيِـنُ لهفَـتُك،اشتِيـاقُك 
          أفتَقِـدُك
          عِندما يُحَـاوِل خَافقِـي البُكَاء شَوقًا حتَي يلمَحُك بجَانبِي
          أفتَقِـدُك
          عِندما أنظُر الِي الخَلفُ حتَي أراقِبُك وَأمسِكُ بِـ يدَاك 
          أفتَقِـدُك
          عِندما اتَمني أَن أشَاهِدُك قُربًا منِي مَرةً أُخرَى 
          أفتَقِـدُك
          ليتَك تعلَمُ أَنني أفتَقِـدُك وَينفطِرُ كُل دُنيَاي شَوقًا لِعودتَك بجَانبِي عَزيِزي الغَائِبُ
          عِندما أتَذكرُ سمَاعُك تُخبرنِي أنكْ تحبُنِي
          أفتَقِـدُك
          عِندما أسمَـعُ انكَ كنتَ تُخبِرنِي بِـ دَعينِي أصبِـح الكُل كَما كنتُ لكِ 
          أفتَقِـدُك
          عِندما أحلُم بكَ وَأخبركَ أَنني أحِبُك 
          أفتَقِـدُك
          أَين أنتَ؟وَأين أَنا حتَي الآن يَا سمَاي ؟
          كُل شَيء مِن حَولِي يُذكرنِي بكَ، يجعَلنِي ابكِي حَسرةً علَي فُراقِك يَا عينَاي
          أفتَقِـدُك أكثَر مِن أَوقاتِي الخَـوالِي التِي مضَـت مِن غَيرُك 
          عسَاك تعلَم كَم أتعَـذبُ حَنينًا بِك وَلكَ،تعُود لِي سَريعًا؟
          أفتَقِـدُك يَا حَبيب رُوحِـي مطَـرِي..
          
          

seni seviyorum Ian ((: