هي لم ترَ العالم إلا من نافذته، لم تسمع سوى صوته، ولم تصدق إلا وعوده. كانت تظن أن الحب يجعلها استثناءً، لكنه كان يتقن اللعبة—يختار، يكسب، ثم ينسى.
وحين اشتعلت النيران تحت قدميها، جاءوا ليطفئوها بالحديد، لا بالماء. أما هو، فقد ذهب ليشعل عود ثقاب آخر في يد أخرى،
تاركًا خلفه رمادًا لا يبكيه أحد
أما من يحب حقًا، فلا يحتاج إلى حديثٍ يثبت حبّه،
لأن صمته وحده يكفي ليحرق المدن في سبيل من يحب❤!
@ Hager-mustafa قرأت جزءًا من رواياتك، وأحببت شغفك بالكتابة. واضح أنكِ تبذلين جهدًا، وهذا أهم شيء لأي كاتب. استمري في التطوير، وركزي على (نقطة معينة تحتاج تحسينًا، مثل السرد أو الحوارات)، ومع الوقت ستجدين أسلوبك الخاص. الكتابة رحلة طويلة، والمهم أنكِ بدأتِ
"إلكس، كما يضيء القنديل الليل المظلم، أنتِ تضيئين حياتي. بدون نورك، لا أرى سوى الظلام. في كل ليلة من هذا العيد، سأشعل قنديلاً لأتذكر أنكِ الشعلة التي لا تنطفئ في قلبي"
كُل عام وانتم بخير أعزائي .
"أصدقائي الأعزاء، أتشرف بإعلان إطلاق روايتي الجديدة (لم أفعل) على واتباد. إنها رحلة مليئة بالتشويق والغموض، وأتمنى أن تثير إعجابكم وتأسر قلوبكم. دعمكم هو الحافز الأكبر لي، لذا سأكون ممتنًا لو قمتم بمشاركة الرواية مع أصدقائكم وتوصيتها لهم. كل قراءة، وكل تعليق، وكل مشاركة تعني لي الكثير. شكرًا لكم من القلب على دعمكم المستمر، ولا أستطيع الانتظار لسماع آرائكم حول الرواية!"