كوهينور
لم تكن تبحث عن الحب، بل عن نافذة للهرب.
ولم يكن يبحث عن الخلاص، بل عن دورٍ لا يليق بأحد سواه.
في مدينةٍ يغلفها الصقيع وتضيئها الشائعات، تدخل فلورنس عالمًا ليس لها — مسرحًا مزيّف الزينة، تتوزع فيه الأدوار على غير أصحابها، وتُروى القصص بعيون لا تجرؤ على النظر للوراء.
أدولف فلاديمير… رجل لا يُقرأ بسهولة.
نظراته تُكتب، كأنها موسيقى بلا نوتات.
علاقتهما تبدأ كصفقة، وتنمو كوردة تحت الثلج — لا تعرف إن كانت ستموت، أم ستُزهر رغم كل شيء.
لكن وراء كل حركة، ظلّ.
وراء كل ابتسامة، سؤال.
وكل من في المشهد… قد لا يكون كما يبدو.
كوهينور ليست قصة حب، بل قصيدة خرساء، تُهمَس على خشبة الحياة، حيث كل شيء قابل للتصفيق… أو للاختفاء.
https://www.wattpad.com/story/377554309?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=am_-jk-_na
ارجوا مُتابعتي لتصلكم اخبار الروايه 3>
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.