haneenouqba

متابعيني الجدد أرحب بكم جميعا ، شكرا لمتابعتك لي ، واتمنى ان ترى روايتي لعلها ستعجبك وستكون من ذوقك .
          	ولا تنسوا بالطبع الدعاء لأهلنا في فلسطين والمسلميين الذين ظُلموا كثيرا وعاشوا حياة الذعر والخوف والكوابيس 
          	ارجوكم لا تنسوهم من دعائكم 

oi_2007

oi_2007

haneenouqba

متابعيني الجدد أرحب بكم جميعا ، شكرا لمتابعتك لي ، واتمنى ان ترى روايتي لعلها ستعجبك وستكون من ذوقك .
          ولا تنسوا بالطبع الدعاء لأهلنا في فلسطين والمسلميين الذين ظُلموا كثيرا وعاشوا حياة الذعر والخوف والكوابيس 
          ارجوكم لا تنسوهم من دعائكم 

starman_5

haneenouqba

عنوانها جذاب ، ان شاء الله بشوفها بالمقابل شوفي روايتي وقيمي بكل صدق 
Reply

MohamedAdel0927

‏لا أعتقد انني قرأت في حياتي وصفا للصلاة في وقتها أبلغ من هذا الوصف .. 
          
          *يقول الدكتور مصطفى محمود رحمه الله عن تأخير الصلاة*: 
          
           الفكرة التي *تخجلني* في تأخير الصلاة عن وقتها تكمن في أنني لستُ أنا من حدد الموعد لهذه الصلاة ، 
          ولا أنا من اختار التوقيت.
          *الخالق تعالى هو* من قدّر ذلك. الله الذي خلق هذا الكون بعظمته واتساعه وجماله وبديع إتقانه وكثرة مخلوقاته وآلائه ومعجزاته *هو الذي يريدني أن أقف بين يديه، وأكلمه، وأناجيه*.
          
          وأنا ماذا أفعل.
          في كثير من الأحيان أجعل هذا الموعد آخر أولوياتي حتى يكاد يفوت وقته،
          مُقدّماً عليه كل أمرٍ تافه، وكل شأنٍ ضئيل
          .الله تعالى يطلبني (وأنا مجرد ذرة بلا وزن في كونه العظيم*) لأقف بين يديه؛ وأنا منهمكٌ في سخافات الحياة وزينتها البالية!.
          يطلبني لبضع دقائق فقط، وأنا أُعرِض وأُسوّف وأُماطل وأُؤجّل، ثم آتيه متأخراً كعادتي.
           أيّ تعاسةٍ أكبر من ذلك..!!,
          يدعوني سبحانه وتعالى (*لاجتماع مغلق*) بيني وبينه، أنا صاحب الحاجة، وهو، الغني المتفضل؛ *وأنا أجعله اجتماعاً مفتوحاً لشتى أنواع الأفكار والسرحان*. أحضر بجسدي ويغيب عقلي.
          
          *يريدني أن أبتعد عن كل شيء لدقائق معدودات؛ لأريح بدني وعقلي، وأفصل قليلاً عن ضجيج الحياة ومشاغلها
          وأبث إليه لا لغيره شكواي وهمومي*.
          *هو الخالق العظيم، الغني عني وعن عبادتي ووقتي، يطلبني ليسمع صوتي وأنا الذي يماطل*.
          ثم ها أنا أجيء إمّا متثاقلاً أو على عَجَل وكأنني آتيه رغماً عني.
          *أنا الحاضر الغائب* ..
          *هو تعالى يريده اجتماعاً خاصّاً*
          وأنا أجعله حصةَ تسميعٍ باردة وتمارين رياضية جوفاء وعقلاً شارداً.
          فأي بؤسٍ أكثر من هذا..؟!!

shizo_katoob

مرحبًا عزيزتي، كنتِ تقرأين رواية لي بعنوان العالم الرئيسي: حيث أَنتمي. 
          تمت إِعادة نشرها مع تعديلات تجعلها أَجمل، لو تحبي إِعادة القراءة سَـأكون سعيدة بِوجودكِ ضمن القراء.

haneenouqba

@shizo_katoob تتحدثين معي ؟
Reply