_انتَ لا تُحبذ مُلاقاةَ الأعيُن مَع مُحدِثك، اوَليس؟
_إنَّ الأعيُن مُشتِتة لِلإنتِباه، إنَني أُحاوِل تَجنب عَينَي مُحدِثي كُلما أمكَنني، إذا رَأيتَ أكثَر مِن الآزِم فَلن تَتمَكن مِن إشاحةِ بَصرِك، و كَذلِك لَن تَستطيع أن تُركِز، و أنتَ تُفكِر بِأشياء مِثل: إنَّ بَياض عَينَيه أبيَض لِلغاية، أو لابُدَ إنهُ يُعاني مِن إلتِهابٍ كَبدي، أو أهذِهِ شُعيرة دَموية مُنفَجِرة؟، لِذا أجَل..
(إنَّ تَجنُب العَين لِيسَ بِسَبب الخَجل، رُبَما بِسبب التَحليل المُفرِط لِلتَفاصيل الجَسدية مِما يُشَتت التَركيز عَن جَوهر الحَديث)
Señor graham
- JoinedJune 1, 2023
Following
Sign up to join the largest storytelling community
or
وَ مالي لا أجِدُ الراحةَ حَتى في مَهربي ولا في ساعاتِ نَومي الَتي يُقال عَنها دَقائِق فَقط؟View all Conversations