كنت كلما إبتعد عني شخص ما ربطت بيننا صداقة عميقة ، أكتئب ، أبكي و ألوم نفسي . أقول بأني كنت أنا السبب و أسعى جاهدة لحل المشكلة و إيجاد طريقة لإصلاح ما إنكسر. هذا كان سابقا قبل أن تخبرني أمي " أنت طيبة للغاية . إبتعادهم عنك رغم إستماتتك للحفاظ عليهم ليس خطأك خطأهم. لن يبعد عنك الله أحدهم إلا كان في ذلك مصلحة لك و خير لك. " قصصي تعكس الكثير عني و من خلالها أحاول إكتشاف نفسي أكثر . نفسي التي لم أكتنه ماهيتها حتى الآن .
ليلة سعيدة قرائي.