Long time no see huh
رؤية إني كملت ٩ سنين هنا ارهبتني نوعًا ما، أشعر كما لو أني
أحد الآثار القديمة لكن رؤية الاشعارات الحديثة ادفأت قلبي فما كتبته من سنوات لا يزال يتلقى هذا الكم الهائل من الحب 3>
يا رجل، شكرا لكل شخص سأل عني وتفقد أحوالي رغم اختفائي الدائم. أشعر أن هذا المكان كان مرحلة ما من مراحل حياتي، وفي يومٍ ما خرجت منه ولم ألتفت. أشعر بهذا الشعور أيضًا مع الكتابة؛ فأنا أستقيلها شهور ثم أعود لها، وأستقيل، ثم أعود. علاقتي معها علاقة سيئة جدًا لن أنصح بها أحد. أحاول تذكر آخر مستجداتي، ولا اتذكر سوى أني تخرجت من الجامعة، وأعمل حاليًا ككاتبة (يا للسخرية القدر)
عمومًا يا رفاق، كونوا بخير وبصحة
احبكم جدًا
ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل
انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.
"ماذا تعرف؟"
همست بصوتٍ يكاد ينكسر.
ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
"أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
. "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
" حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة"
حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517
هل تجرؤ على لمس السمّ؟
رواية: اللمسات المسكرة (Narcotic Touches)
على واتباد الآن!
في عالم المافيا، لا وجود للبراءة...
وفي عيون الهوس، تتحول اللمسة إلى إدمان.
هي لم تكن سوى فتاة تبحث عن حريتها،
وهو... كان رجلًا لا يعرف الرحمة،
حتى وقعت بين يديه — وهو لا يُجيد سوى الامتلاك.
رومانسية مظلمة × إثارة × هوس × مافيا × مشاعر مسمومة
إذا كنتِ من عشاق القصص اللي تخطف الأنفاس من أول فصل، فهذي الرواية لك!
رابط الرواية: https://www.wattpad.com/story/389513326
صوتوا للرواية
#روايات_واتباد#اللمسات_المسكرة#رومانسية_مظلمة#رواية_مافيا#NarcoticTouches#واتباد_عرب