Long time no see huh
رؤية إني كملت ٩ سنين هنا ارهبتني نوعًا ما، أشعر كما لو أني
أحد الآثار القديمة لكن رؤية الاشعارات الحديثة ادفأت قلبي فما كتبته من سنوات لا يزال يتلقى هذا الكم الهائل من الحب 3>
يا رجل، شكرا لكل شخص سأل عني وتفقد أحوالي رغم اختفائي الدائم. أشعر أن هذا المكان كان مرحلة ما من مراحل حياتي، وفي يومٍ ما خرجت منه ولم ألتفت. أشعر بهذا الشعور أيضًا مع الكتابة؛ فأنا أستقيلها شهور ثم أعود لها، وأستقيل، ثم أعود. علاقتي معها علاقة سيئة جدًا لن أنصح بها أحد. أحاول تذكر آخر مستجداتي، ولا اتذكر سوى أني تخرجت من الجامعة، وأعمل حاليًا ككاتبة (يا للسخرية القدر)
عمومًا يا رفاق، كونوا بخير وبصحة
احبكم جدًا
توجد قصة لك كنت قد قرأتها منذ زمن بعيد هي التي دعتني كي اتابعك وقد كانت جميلة للغاية بصدق وبصدق لم افهم عنوانها وهو الآخر ما جعلني الج إليها كي اتصفحها ولكن للأسف بسبب عدم فهمي للعنوان لم أعد أذكر إياه لذا سأحاول فقط وصفها لك لأنني احببتها وارن بشدة لو انني أعيد قراءتها فقد ارهفت مشاعري ولمست جزءا من روحي لكنني لم أجدها في صفحتك بعد الآن و أتمنى صدقا الا أكون قد اخطاتك بشخص آخر وخلاصة الكلام انها تحكي عن شبح شخص قد مات لكن ذكرياته ضائعة ومهمته العثور عليها غير أنه بقدر رغبته في ايجادها بقدر ألمه عند حدوث ذلك والأكثر اسفا أنه وبعد لقاء محبوبته و معانقة ذكرياته يتلاشى على صوت عزف البيان أتمنى أن تطلعني ولو عن أي معلومة عنها وشكرا
❤️ يوم الجمعة :
1-الصلاة على النبي فإن صلاتنا معروضة عليه بالإسم
لقوله صلى الله عليه وسلم: إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فأكثروا علي من الصلاة فيه.
أكثروا الصلاة علي يوم الجمعة وليلة الجمعة، فمن صلى علي صلاة صلى الله عليه عشرا.
2-الدعاء بإلحاح و بشدة لان في يوم الجمعة ساعة مستجابة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: يوم الجمعة ثنتا عشرة -يريد ساعة- لا يوجد مسلم يسأل الله عز وجل شيئاً إلا أتاه الله عز وجل فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر.
3-سورة الكهف لانها نور بين الجمعتين
جاء عن عبدالله بن عمر «رضي الله عنه» أن النبي «صلى الله عليه وسلم» قال: (من قرأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمعةِ سطع له نورٌ من تحت قدمِه إلى عنانِ السماءِ يضيءُ به يومَ القيامةِ، وغُفر له ما بين الجمعتين
ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ عَلَىٰ عَبۡدِهِ ٱلۡكِتَٰبَ وَلَمۡ يَجۡعَل لَّهُۥ عِوَجَاۜ (1) قَيِّمٗا لِّيُنذِرَ بَأۡسٗا شَدِيدٗا مِّن لَّدُنۡهُ وَيُبَشِّرَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱلَّذِينَ يَعۡمَلُونَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرًا حَسَنٗا (2) مَّٰكِثِينَ فِيهِ أَبَدٗا (3) وَيُنذِرَ ٱلَّذِينَ قَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗا (4) مَّا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٖ وَلَا لِأٓبَآئِهِمۡۚ كَبُرَتۡ كَلِمَةٗ تَخۡرُجُ مِنۡ أَفۡوَٰهِهِمۡۚ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبٗا (5) فَلَعَلَّكَ بَٰخِعٞ نَّفۡسَكَ عَلَىٰٓ ءَاثَٰرِهِمۡ إِن لَّمۡ يُؤۡمِنُواْ بِهَٰذَا ٱلۡحَدِيثِ أَسَفًا (6) إِنَّا جَعَلۡنَا مَا عَلَى ٱلۡأَرۡضِ زِينَةٗ لَّهَا لِنَبۡلُوَهُمۡ أَيُّهُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلٗا (7) وَإِنَّا لَجَٰعِلُونَ مَا عَلَيۡهَا صَعِيدٗا جُرُزًا (8) أَمۡ حَسِبۡتَ أَنَّ أَصۡحَٰبَ ٱلۡكَهۡفِ وَٱلرَّقِيمِ كَانُواْ مِنۡ ءَايَٰتِنَا عَجَبًا (9) إِذۡ أَوَى ٱلۡفِتۡيَةُ إِلَى ٱلۡكَهۡفِ فَقَالُواْ رَبَّنَآ ءَاتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحۡمَةٗ وَهَيِّئۡ لَنَا مِنۡ أَمۡرِنَا رَشَدٗا (10) فَضَرَبۡنَا عَلَىٰٓ ءَاذَانِهِمۡ فِي ٱلۡكَهۡفِ سِنِينَ عَدَدٗا (11) ثُمَّ بَعَثۡنَٰهُمۡ لِنَعۡلَمَ أَيُّ ٱلۡحِزۡبَيۡنِ أَحۡصَىٰ لِمَا لَبِثُوٓاْ أَمَدٗا (12) نَّحۡنُ نَقُصُّ عَلَيۡكَ نَبَأَهُم بِٱلۡحَقِّۚ إِنَّهُمۡ فِتۡيَةٌ ءَامَنُواْ بِرَبِّهِمۡ وَزِدۡنَٰهُمۡ هُدٗى (13)