hussein_abbas1

تذكر!
          	
          	الهم المقدس: هو ذلك الهم الذي يرتبط بأبدية الإنسان.. فالإنسان خلق لهدف، والهدف هو العبودية.. والإنسان الذي يرى نفسه ليس على الجادة، يصيبه الهم والغم
          	
          	

hussein_abbas1

تذكر!
          
          الهم المقدس: هو ذلك الهم الذي يرتبط بأبدية الإنسان.. فالإنسان خلق لهدف، والهدف هو العبودية.. والإنسان الذي يرى نفسه ليس على الجادة، يصيبه الهم والغم
          
          

hussein_abbas1

تذكر!
          
          إنّ الكثيرين عندهم مشكلة بالنسبة إلى صلاة الفجر، ولعلًّ قلّ مَنْ يُوفق لأداء فريضة الفجر طوال السنة، وخاصةً في أولِ الوقت.. فالبعض عندما يستيقظ صباحاً وقد طلعت الشمس، فإنّه لا يجد في نفسه أيّة مُشكلة، ويتمسك بالحديث المعروف، أو القاعدة المعروفة: إنّ الإنسان النائم لا تكليف عليه.. والحال أنّ من أدنى واجبات الإنسان عندما تفوته فريضة الصُبح، أنْ يعيش حالة من حالات الهمِّ والغم.
          
          

hussein_abbas1

تذكر!
          
          عندما يصدر خطا فادح بحق احدنا ، ثم ياتى صاحب الخطأ معتذرا نادما خجلا وجلا ، فاننا لا نسامحه فقط ، بل يتحول عداؤنا له الى حب ، وخاصة اذا راينا أن صاحب الخطأ فى مقام التعويض ، بل انه فى بعض الحالات تتوطد العلاقة الى درجة الصداقة الحميمة .. اولا نحتمل ان التائبين الصادقين ، من الممكن ان يصلوا الى هذه الدرجة من الانس بالله تعالى ولو بعد عمر طويل من المعصية ؟.. اوليس هو الذى يصرح بانه يحب التوابين ؟.. اوليس هو الذى يدعو المسرفين على انفسهم بالعودة اليه ؟!.. ما أرأفه من رب!!
          
          

ali1mdd

            ما أرأفة من رب، 
Reply

SUnfLOweR7d

@hussein_abbas1
            وما أجملها من تذكرة❤️
Reply

user99156914

@ hussein_abbas1  الحمد لله والشكر لله على كل النعم
Reply

hussein_abbas1

تذكر!
          
          ومضى أسبوع من الحياة من دون رجعة.. إذ كانت ساعاتها من أعز ما يمتلكه العبد من راسماله، فهل جلست مع نفسك هنيئة لتنظر ما الجديد فى هذا الأسبوع؟.. ان لم يكن هناك جديد في المعصية لا قدر الله تعالى!!!
          
          

hussein_abbas1

تذكر!
          
          كم هي الحياة مملة إذا لم تكن فيها محطات التجاء واستئناس مع واهب هذا الوجود!!.. ..فهل فكرنا في أنْ نعقد علاقة صداقة مع الرب الودود، بدلا من علاقة الخوف والقهر والعذاب؟!.
          
          

hussein_abbas1

تذكر!
          
          وها نحن نستقبل يوماً جديدا من الحياة لتعود عجلة التكرار إلى دورتها المتعارفة: عمل، واكل، ونوم، وحديث، واسترسال واسترخاء.. أوليس العمر كله مجموعة هذه الأسابيع، فمتى اليقظة النهائية إذن؟!!.. أوليس من الحق تلبية نداء: موتوا قبل أنْ تموتوا؟ّ..
          
          

hussein_abbas1

اذا اراد الله بعبده خيرا
          
          عن رسول الله (صلى الله عليه وآله):
          
           إذا أراد الله بعبد خيرا جعل غناه في نفسه، وتقاه في قلبه.
          
           وعنه (صلى الله عليه وآله): 
          
          إذا أراد الله بعبد خيرا ألهاه عن محاسنه، وجعل مساوئه بين عينيه، وكرهه مجالسة المعرضين عن ذكر الله تعالى.
          
          الخير والبركة في الكتاب والسنة - محمد الريشهري - الصفحة ١١٥

hussein_abbas1

قد يكون أكثرنا سمع بهذه القصة أو شبيهتها لكن لا بأس من قرائتها مجدداً ففي الإعادة إفادة كما يقول المثل ..
          
          يحكى أن رجلاً تعب من أبيه العجوز المريض فرماه في الشارع ، أثناء ذلك طلب من ولده الصغير أن يحضر غطاء لجدهِ فالجو كان بارداً ليلتها .. ذهب الطفل وأتى بالغطاء مقسوماً الى نصفين ! سأله والده : أين النصف الآخر ؟ فأجاب الولد : لقد قسمته الى نصفين نصف لجدي ونصف لك عندما تكبر وأرميك أنا هكذا في الشارع !!
          
          فائدة : جاء في الحديث الشريف ( كما تُدين تُدان ) و ( بروا آبائكم يبركم أبنائكم ) والكثير من القصص والروايات والأحاديث الموتورة والتي تُثبت الحكمة التي جاءتنا من هذه القصة القصيرة .. ما نفعلهُ اليوم بآبائنا سيفعلهُ أبنائنا بنا غداً .. شئنا ذلك أم أبينا !!
          
          

hussein_abbas1

 تبعات الانشغال بالعالم الافتراضيّ !
          
          يقول السيّد منير الخبّاز (حفظه الله):
          أدنى تبعات الانشغال بالعالم الافتراضيّ التسطيح المعرفيّ، فقد شبابنا التركيز والدقّة، لأنَّ المعلومات هائلة ومتناثرة، وفي كلّ لحظة معلومة، ولا قدرة له على التمييز، ولا قدرة له على التركيز، ولا قدرة له على الجمع.
          
          التسطيح المعرفيّ نتيجة من نتائج التفرّد والانعزال والانشغال بالعالم الافتراضيّ.
          
          المصدر: شبكة المنير.
          
          

hussein_abbas1

فلسفة الدعاء والتضرع لله تعالى أنّه يفعّل لنا الأسباب الماديّة لتؤثّر فينا ، فإذا لم يحصل إذن الله تعالى أطمئنوا سوف لا يؤثر أيّ شيء فينا حتى لو أجتمع كلّ أهل الدنيا لينقذوننا فلا ينقذوننا إلاّ أن يشاء الله تعالى.. 
          
                                        ✍   ميادين الوصول