يَا مَن سَقانِي كأسَ حُبِّه هَا أنَا
مَا بينَ وجدِي وأشتِياقِي والعنَا
ذُقتُ الهنَا حينَ التقينَا لحظةً
ومُنذ افتَرقنا لَا سُرورَ ولا هَنا
مَاذا جَرى أينَ الوِصالُ وأينَ مَا
قَد قيلَ في يومِ التَّلاقِي بيننَا
فَالبُعد يَجرحُ كلَّ قلبٍ عَاشقٍ
جَرحًا كحدِّ السَّيفِ أو حدِّ القنَا
- بغداد
- JoinedJuly 20, 2022
Sign up to join the largest storytelling community
or