شُـــغُورٌ

هيا نغادرُ المدينة،
          وننصبُ خيمتنا على الرمالِ الساحرةِ وسطَ البيداءِ،
          إن كنتِ من مُحبّي الترحال، فهاكِ مشروع الرحّالة!
          
          وهو مشروعٌ ثقافيٌّ علميٌّ بحت، يسعى إلى التعلّم وزيادة الثقافة،
          وأيضًا إلى نشر التوعية النفسية والدينية والثقافية والفنّ بين الشباب،
          والارتقاء باللغة العربية!
          
          ولكن هل يمكن للرحّالة أن يخوضوا هذه الرحلة وحدهم
          دون مَن يضيف أجواءَ البهجةِ والسلامة؟!
          بالطبع لا.
          
          لذا ها هي ذي قوافلُ الفيافي تستعدّ لتلتحق بالمرتحلين،
          حاملةً معها زادًا من الفعاليات والمغامرات.
          -رَويناء.
          
          
          إليكِ الاستمارة،
          لتكوني جزءًا من نشر البهجة وإزاحة الملل:
          
          https://docs.google.com/forms/d/1JHegcu-m0E99MnY_5ES0rZHyWPYoyNvk0HYNnOOIkbk/edit
          
           فهل لكِ أن تنوري خيامنا؟

وحشتني يا عمر

صرت 20 سنهه

يسقُط أحمد الشرع

لَو مالَ قلبي عَنْ هَواكِ نَزعتُهُ
          وَ شَرَيتُ قَلبًا في هَواكِ يَذوبُ
          آياتُ حُبِّكِ في فُؤادي أَحكَمَتْ
          مَن قالَ إني عَنْ هَواكِ أَتُوبُ؟
          مَن ذا يُداوي خافِقي إِن غُبتِ عَنّي؟
          مَن ذا يُعيدُ لِمَن يُحِبُّ حَبيبُ؟
          أَهوى ابتِسامَكِ كَالفُصولِ إذا أَتَتْ
          زَهراً وعِطراً في الرُّبوعِ يُذيبُ
          قَد صِرتِ فَجرًا في المَساءِ مُضيئَةً
          وَالقَلبُ مِثلَ الطِّفلِ فيكِ يُجيبُ
          إِنّي نَذَرتُ الحُبَّ دَربًا دائِمًا
          مادامَ يَسكُنُ في عُيوني طُيوبُ
          لا لَيلَ بَعدَكِ لا نَهارَ بِغَيبَةٍ
          في حُضنِ رُوحِكَ يَستَريحُ قَلوبُ
          يا مَن بَنَيتِ بِوَجهِكِ الفَجرَ الَّذي
          مِن نُورِهِ كُلُّ الكَواكِبِ تَذوبُ
          قَد أَرسَمُ الأشعارَ في وَصفِ الهَوى
          وَحُروفُ عِشقي في غَرامِكِ نَوبُ
          لو جُمِّعَ العُشّاقُ حولي كُلُّهُم
          ما عِشتُ إِلّا في هَواكِ أَذوبُ
          فَـهَلْ يَـا رُوحِـــي عَـنْ غَـرَامِـكِ أَتُـــوبُ؟

وعَــدتُكِ أنِ لـا أعـودَ.. وعُــــدت
          وأن لـا أمـوتَ أشتِياقًا... وَمِــــــــتّ.

مات عمي وهو راجع من زيارة مقام شعيب الرضواني وش ذا على جهنم ركض

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا.)

رجعت أعيد هانيد (لأنني مريض نفسيًا)

بين كل البلاد وكل المحافظات وكل المدن وكل الجُزر والقارات والصحراء والبحار العصفور قرر يخرا على سيارتي