LL.

https://www.wattpad.com/story/390777051?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=fdsvvdyd نزلت البارت العاشر حلوتي

ما بالُ نومي من عَينيَ قد نفرا
          أَأنت علمتَ طَرفي, بعدكَ السهرا
          وما لِذكرك يُصلىٰ النارُ في كَبدي
          أهكذا كُل صَبٍ إلفهُ ذِكرا
          يا غائِباً كان جَهدي لا أُفارقهُ  
          فما قدرتُ على أن أدفع القدرا  
          سقياً لأيامِنا ما كان أطيبها  
          ولَّت ولم أقضِ من لذّاتِها وطرا  
          هبوا المنامَ لعيني، رُبما غَلَطَت  
          برقدةٍ فرأت منكم خيالَ كرا  
          
          -سلوى القطريب

تَجري الرياح بِما شاءَ الإِلهُ لها
          
          للهِ نحنُ وموجُ البحرِ والسُفنُ

متردّه أقرا بابا ايش قصتها! 
          سمعت عندها كتير 

هيهيهيهي 
          
          https://www.wattpad.com/story/403805362-%D8%B1%D9%8E%D9%88%D9%85%D9%90%D9%8A%D9%88-%D9%81%D9%8A-%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%A3%D9%84%D9%82%D9%8E%D8%B5%D8%B1%D9%92

عندي افكار بالمسوده تخلي الوات ينهض لكني انسان عديم إرادة ☝

يا فَتَاتِي، إنّي أُحِبُّكِ حُبًّا يَتَعَثَّرُ فِي ضُلُوعِي
          حُبًّا يُشْعِلُ النَّارَ فِي صَدْرِي وَيُهَدِّئُهَا بِنَظْرَةٍ مِنْكِ.
          
          أُحِبُّكِ حُبًّا لَيْسَ فِيهِ تَزَلُّفٌ
          وَلَا تَجَمُّلُ، وَلَا ادِّعَاء.
          حُبًّا يَقِفُ فِي وُجُوهِ الأَيَّامِ
          وَيَقُولُ: هَذِهِ لِي.
          
          وَإِنْ سَأَلُونِي: لِمَاذَا أَنْتِ هَكَذَا؟
          قُلْتُ: وَهَلْ يَتَسَاءَلُ القَلْبُ لِمَاذَا يَنْبِضُ؟
          وَهَلْ تَسْأَلُ الرُّوحُ لِمَاذَا تَبْقَى؟
          
          إِنَّنِي أَهْتَمُّ لِأَمْرِكَ
          بِقَدْرِ مَا أُخْفِي مِنْكَ، وَأَفُوقُ.
          أَرْفَعُ كَوْنِي إِلَيْكِ كُلَّهُ
          وَأَضَعُهُ فِي كَفِّ يَدَيْكِ بِالطُّمَأْنِينَةِ.
          
          يا فَتَاتِي،
          إِنْ قُلْتُ أَهْوَاكِ، فَمَا قُلْتُ نِصْفَ مَا أَشْعُرُ.
          وَإِنْ قُلْتُ أَنْتِ كُلِّي، فَقَدْ ظَلَمْتُ نَفْسِي،
          لِأَنَّكِ أَكْثَرُ مِنْ كُلِّي.
          
          أَنْتِ
          قَلْبِي وَحُبِّي
          وَمَا بَقِيَ مِنِّي.

سأصلي لجسمي
          لثنياته ،
          لتقاطيعه ،
          ولِنَهدِيَّ مُستَرسَلين . صُعوداً هبوطاً
          إلى كُلِ ما جهلته النبواتُ فينا .

من كثر ما خبصونا برواية بليدنغ وبالغوا مو كاعد يصيرلي نفس اقرأها ((:
          رغم اني حافظتها بالمكتبة قبل ماتصير هالهوسه بس ما قريتها اهخخ

اكول لو يسوون ريلز بالواتباد بعد هم احسن