أنا ملاك، في التاسعة عشرة من العُمر...
لكن في داخلي أعوامٌ من الخذلان،
أبدو فتاةً،
لكنّي قلبٌ خَبِر الفقد باكرًا،
وصوتٌ يهمس بما لا يُقال،
أكتب لا لأُعجب،
بل لأُنقذ شيئًا يتآكل فيّ بصمت.
- "أبدو ساكنة… لكنّي أنزف بلا صوت."
- JoinedOctober 10, 2023
Sign up to join the largest storytelling community
or
Story by -𝓶𝓪𝓵𝓪𝓴.
- 1 Published Story
عُتمة D,K.
55
16
4
هذه الحكاية...
ليست من نسج الخيال،
بل من لحم الصدق، ودم الخطيئة،
وكل سطرٍ فيها...
اعترافٌ موثقٌ بدم امرأةٍ خا...