كانتَّ أُمنِيةُ بَطلُ رِوايتي هِي تجرُّع كُلِّ آلامِ زَوجتِهِ لِيجعَلها تَحظى بِقصرٌ من السَّعادةِ، فـ ماهِي أُمنِيتُكَ؟!.
أنَّ ودَدتَّ الوقُوع بالحُبَّ، فـ كُتبِي صَدرُها رحِبٌ.
- أكتُب.
- JoinedJune 18, 2019
Sign up to join the largest storytelling community
or
القُنبلة نزلتَّ، مش هقُول بَارت لا عشَان دَه قُنبلة هيهي.View all Conversations