ioiravaecs

َ

ioiravaecs

نعستّ حيلَ نوبَ لا هلمره اروح أقره وأشوف مسلسل وأنام. 
Reply

ioiravaecs

َ

ioiravaecs

نعستّ حيلَ نوبَ لا هلمره اروح أقره وأشوف مسلسل وأنام. 
Reply

ioiravaecs

_٢:٤٤.مَٖ

ioiravaecs

يُتْعِبُني هذا الفَراغُ الّذي يُسَمّى عُمرًا،
            وتتكرَّرُ أيّامي كأنَّها نُسَخٌ باهِتةٌ لا رُوحَ فيها
            أمضي وأنا أحمِلُ ثِقَلًا لا أعرِفُ مَتى بَدأ،
            أستيقِظُ بهِ وأغفو عليه، حتّى ظننتُ أنّهُ لم يَعُد شُعورًا، بل جُزءٌ راسِخٌ في أَعماقي.
            وأقِفُ حائِرَةً أمامَ سُؤالي الوَحيد:
            هَل أنا مَن تَرَكتُ نَفسي تَتَلاشَى بصَمت؟
            أم أنّ العُمرَ هو مَن مَضى، وتَرَكني خَلفَهُ
            دونَ أن يَلتَفِت؟
Reply

ioiravaecs

أقُولُ وقِد ناحِتْ بقُربي حَمامَةٌ
          أَيا جارَتا، أَهلْ تَشعُرينَ بحالي؟
          مَعاذَ الهَوَى ما ذُقتُ طارِقَةَ النَّوَى
          ولا خَطَرَتْ منكِ الهُمومُ بأُذْني وبالي
          أَتحمَّلُ مَحزونَ الفُؤادِ قَوادِمًا
          على غُصنٍ ناءٍ، أَعيدُ أُنائي العِاليٖ
          أَيا جارَتا، ما أَنصَفَ الدَّهرُ بينَنا
          أَتَعالَيْ أُقاسِمكِ الهُمومَ، أَتَعالَيْ
          تَرينَ رُوحًا لَدَيَّ أَوهُىٰش ضَعيفَةً
          تُؤَرِّقُني في جِسمٍ يُؤَذِّبُ آمالي
          أَيَضحٌكُ مَأسورٌ وتَبكي طَليقَةٌ؟
          ويَسأَمُ صامتٌ ويَندُبُ آهاتِ حالي
          لَقَد كُنتُ أَولى مِنكِ بالدَّمعِ مُقلَةً
          ولكنَّ دَمعّي فَي الحَُوادِثِ غَاليٰ
          

ioiravaecs

يَومٌ بَارِدٌ جِدًّا،
          وُحِرارَةُ رُوحِي تَحترِقُ بِدُونِ هُدُوء.
          لا شَيء يُبَرِّدُ هَذِهِ النَّفْس،
          كَأَنَّهَا جَمْرَةٌ تَسْتَقِرُّ فِي وَسَطِ فُؤَادِي.
          كُلُّ مَا حَوْلِي سَاكِنٌ،
          الأَمَاكِنُ هَادِئَةٌ،
          وَزَمَنِي يَتَمَدَّدُ بِبُطْء
          إلَّا أَنَا، 
          أَتَأَلَّهُ وَأَتَوَهَّجُ فِي نَفْسِ الوَقْت.

ioiravaecs

١١:٥٣.مِٰ
Reply

ioiravaecs

- ١١:٢٢.مَ

ioiravaecs

لَئِن ضاقَ بي دَربٌ وأُغلِقَ بابُهُ
            فَإِنَّ رَجائي فِي السَّماءِ مُؤَابُ
            أُجالِدُ أَيّامي وإن ثَقُلَ الأذى
            وَأَصمُدُ، فَالإِصرارُ فِيهِ ثَوَابُ
            وَما كُلُّ مَن ضَحِكَت لَهُ الدُّنْيا رَضِي
            وَلا كُلُّ مَن يَشكو يُقالُ مُصابُ
            إِذا خابَ ظَنّي فِي البَرِيَّةِ كُلِّها
            فَحَسبيَ أَنَّ اللهَ لَيْسَ يُخَابُ
            أُرَتِّبُ فَوْضايَ الكَبِيرَةَ صَامِتًا
            وَفِي الصَّمْتِ أَسْرارٌ لَهَا انْتِصَابُ
            فَيا نَفْسُ، إِنَّ العِزَّ فِي أَخْلاقِنَا
            وَلَيْسَ بِكُثْرَةِ مَا نُرِيدُ يُنَالُ
Reply

ioiravaecs

أَيْنَ الْمَفَرُّ وَقَدْ تَشَابَهَتِ الْأَسْوَارُ؟

ioiravaecs

​أَتُرَاهَا الصِّحَّةُ الَّتِي تَأْكُلُ أَيَّامِي كَالدَّاءِ، أَمْ تِلْكَ الْعَائِلَةُ الَّتِي بَاءَتْ بِالْخِذْلَانِ؟
            ​أَنَا هُنَا نَفْسٌ مُبَعْثَرَةٌ تَسْأَلُ أَيَّ الْجُرُوحِ أَوْلَى بِالضِّمَادِ، وَأَيَّ الخَرَابِ أَحَقُّ بِالْبُكَاءِ؟
            ​كُلُّ مُسْتَقْبَلٍ أَرَاهُ هَشٌّ، كَرَحِيقٍ يَتَبَخَّرُ مِنْ كُوبٍ مَهْشُورٍ. ​أَنَا التَّائِهَةُ بَيْنَ هَذَا وَذَاكَ، لَا أَدْرِي مِنْ أَيْنَ أَبْدَأُ لَأَعُودَ إِلَيَّ.
Reply