ioptxz-

مٓا هَي إنجَازاتُكِ بالحَياةِ؟. 

ioptxz-

أَحْبَبْتُ أُمّي كَما لَمْ يُحِبَّ أحدٌ،.امْتَنَنْتُ لِأشياءٍ صَغيرة صَنَعَت فَرَحي، وابتَسَمْتُ لِلعابِرينَ حَتّى وأنا مُتْعَبَة. سَهِرْتُ لَيالٍ طَويلة أُصارِعُ فِكْري، وأَرْسُمُ طَريقًا لا يُشبِهُ إلّا نَفسي.
          	  تَعَبْتُ، وانهَضْتُ، وخِفْتُ، ثُمَّ قَوِيت. غَلَبَتْني أيّامٌ، وتَجاوَزْتُ أيّامًا أَقْسَى، وتَعَلَّمْتُ أَلّا أُقارِنَ نَفسي بأحَد، ولا أَنْشَغِلَ إلّا بِمَا يَصْنَعُ سَلامي. رُبَّما لَمْ أُنجِزْ كَثيرًا، وَلَكِنّي نَجَوْتُ، وعُدْتُ أَقْوَى مِمّا كُنتُ أَظُنّ.
Reply

ioptxz-

مٓا هَي إنجَازاتُكِ بالحَياةِ؟. 

ioptxz-

أَحْبَبْتُ أُمّي كَما لَمْ يُحِبَّ أحدٌ،.امْتَنَنْتُ لِأشياءٍ صَغيرة صَنَعَت فَرَحي، وابتَسَمْتُ لِلعابِرينَ حَتّى وأنا مُتْعَبَة. سَهِرْتُ لَيالٍ طَويلة أُصارِعُ فِكْري، وأَرْسُمُ طَريقًا لا يُشبِهُ إلّا نَفسي.
            تَعَبْتُ، وانهَضْتُ، وخِفْتُ، ثُمَّ قَوِيت. غَلَبَتْني أيّامٌ، وتَجاوَزْتُ أيّامًا أَقْسَى، وتَعَلَّمْتُ أَلّا أُقارِنَ نَفسي بأحَد، ولا أَنْشَغِلَ إلّا بِمَا يَصْنَعُ سَلامي. رُبَّما لَمْ أُنجِزْ كَثيرًا، وَلَكِنّي نَجَوْتُ، وعُدْتُ أَقْوَى مِمّا كُنتُ أَظُنّ.
Reply

ioptxz-

َ

ioptxz-

لَيْسَتْ هٰذِهِ أَيَّامِي الَّتِي تَمَنَّيْتُهَا،
            وَلٰكِنَّنِي أَمْضِي فِيهَا بِعَقْلٍ يُحَاوِلُ أَنْ يَبْقَى مُتَّزِنًا، وَبِقَلْبٍ يَتَصَرَّفُ كَأَنَّهُ لَا يَتَأَذَّى.
            أُقَاتِلُ فِي سِكِينِي، وَأَبْحَثُ عَنْ هَدوءٍ يَشْبِهُنِي،
            وَأُمْسِكُ بِنَفْسِي كُلَّمَا أَرَادَ التَّعَبُ أَنْ يَسْحَبَنِي لِلخَلْفِ. أَمْشِي بُطْئًا، لٰكِنَّنِي أَمْشِي،
            وَأَرْجُو أَنْ أَجِدَ فِي آخِرِ الطَّرِيقِ شَيْئًا يَسْتَحِقُّ كُلَّ هٰذَا الجُهْد، شَيْئًا يُضَمِّدُ خَدْشَ نَفْسِي، وَيُصَالِحُنِي مَعَ مَا فَقَدْتُهُ. فَأَنَا أَسْعَى لِحَيَاةٍ أَهْدَأَ. 
Reply

ioptxz-

راح أبچيَ

ioptxz-

سماني سلوىٰ لأن ينسىٰ أسمي كثيرَ ومرات يكولَ فاطماتيَ أفرحح حيلل. 
Reply

ioptxz-

هاي جدي من كثر الجلطات ينسه أسمي بس يتذكرني تتصل اعليه دمعه تكلي بويه يريدج‌ أسولف وياه ويكلي سلوىٰ بويهّ مشتَاقلچ لو من يسمعهم يكولون بطه أليه يكليَ ويكلي تعاي مشتاقلچ وسويلي چاي لأن هاي متسويليََ بچيتتَ مراتّ ماأسويلهّ من أروح لخواليَ موزينَ أعليه يضل يدعيَ عليهّ ومن أرچع أكله بويهّ تره مساع دعيتّ عليه ينسهّ يكولَ يمتهّ ويبوس أدياتيَ وأبچيَ
Reply

ioptxz-

ioptxz-

- عِنْدَمَا يَضِيقُ صَدْرِي، أَسْتَمِعُ لِقَصيدَتِي الْمُفَضَّلَة، وَأَبْكِي
            وَلَا أَدْرِي أَيُّهُمَا أَجْهَشَنِي: كَلِمَاتُهَا الَّتِي تَخُزُّ قَلْبِي، أَمْ حُزْنِي.!؟ 
Reply

ioptxz-

- أَمْشِي أَنَا نَحْوَ طَرِيقٍ غَامِضٍ،
          أَمِ الطَّرِيقُ هُوَ الَّذِي يَجُرُّنِي نَحْوَهُ؟
          أَنَا الَّذِي يَتَقَدَّمُ،
          أَمْ أَنَّ الوَقْتَ يَدُورُ بِي حَتّى أَظُنَّنِي ثَابِتًا؟
          كُلُّ شَيْءٍ يَمْضِي،
          وأَنَا بَيْنَهُمَا تَائِهٌ لَا أَدْرِي. 

ioptxz-

١٠:٥٥.
Reply

ioptxz-

__

ioptxz-

كُلَّما مَضَتْ أَيّامي أَفْهَمُ أَنَّ النّاسَ كَثِيرونَ، وَلَكِنَّ الَّذِينَ يَسْتَحِقّونَ قُرْبَكِ قَليلونَ جِدّاً. فَمِنْهُم مَنْ يَمُرُّ كَظِلٍّ لا يَتْرُكُ أَثَراً، وَمِنْهُم مَنْ يُثْقِلُ قَلْبَكِ وَأَنْتِ لا تُريدين. لِهَذا أُفَضِّلُ الرَّسْمِيّة، وَالكَلِمَةَ الهَادِئَة، وَالسَّلامَ مِنْ بَعِيد؛ فَالعُمْقُ لَيْسَ لِكُلِّ شَخْص، وَالمَحَبَّةُ لا تُعْطى لِمَنْ يَجِيءُ يَوْماً وَيَغِيبُ أَيّاماً. وَأَبْقَى مَعَ الَّذِينَ يَفْهَمُونَ صَمْتِي قَبْلَ كَلَامِي، لأَنَّهُمْ النِّعْمَةُ الَّتي لَمْ أَطْلُبْها وَلَكِنَّ اللهَ أَهْداني إِيّاهُمْ.
Reply

ioptxz-

َ

ioptxz-

لَستُ أُشبِهُ أَحَدًا، فَكُلُّ ما مَرَّ بي صاغَ داخِلي مَلامِحًا لا يَعرِفُها غَيري.
            تَربِيَتي لَمْ تَكُن مُتَشابِهَةً مع ما عاشَهُ الآخَرون؛ هِيَ الَّتي شَكَّلَت طَريقَتي في الفِهم، وطَريقةَ نَظْري لِلنّاس ولِلعالَم.
            تَجارِبي الَّتي مَرَرْتُ بِها لَمْ يَدفَع ثَمَنَها سِواي، وَلَمْ يَحمِل وَزنَها أَحَدٌ عَنّي، فَلِهٰذا أَصْبَحْتُ أُقَدِّرُ نَفْسي أكثَر، وأُدرِكُ أَنَّ كُلَّ خُطوَةٍ قُمتُ بِها كانَت ثَمينةً جِدًّا.
            لا أُحِبُّ أَنْ أُقارِنَ ذاتي بِأَحَد، ولا أَنْ أُطيلَ النَّظَرَ في حَياةِ غَيْري؛ فَكُلُّ إِنسانٍ يَحمِلُ سِرَّهُ، وَوَجعَهُ، وَقِصَّتَهُ الَّتي لَمْ يَعِشْها أَحَدٌ غَيْرُه. أُفَضِّلُ أَنْ أَمْضِي في طَريقي هادِئَةً، أُصْغِي لِداخِلي، وأَبْني ذاتي كُلَّ يَوم، فَما كُنتُ عَلَيهِ أَمْس يَختَلِفُ عَمّا سَأكونُ عَلَيهِ غَدًا.
            وَلِهٰذا، أَتْرُكُ العالَمَ يَجري كَما يَشاء، وأَمْضي كَما كُتِبَ لِي؛ فَأَنا لَستُ نُسْخَةً مُكَرَّرَة، بَل رِوايَةٌ طَويلةٌ لَا يَفهَمُها إِلَّا مَن عاشَ داخِلَها.
Reply

ioptxz-

- ١٢:٣٦.¦ صٖہٓ

ioptxz-

غَريبَةٌ أَنا. 
            أَعرِفُ أَنّي مَحبوبَة، وَمَعَ ذلِكَ لَا أُحِبُّ الاِخْتِلاطَ كَما يَظّنُوِنٍ. أُحِبُّ التَّجَمُّعاتِ، وَلَكِن أُفَضِّلُ الجُلوسَ وُحِديٖ أَكْثَر. أُحِبُّ النّاسَ وَلَكِن أَكرَهُ الأَصْواتَ المُزعِجَة. لَا أُحِبُّ كَثرَةَ الصَّداقات، فَأَنا أَميلُ لِمَن يَشْبَهُني فَقَط. أُحِبُّ الشِّتاء، وَلَكِن أَكرَهُ بَردَهُ. غَريبَةٌ لِدَرَجَةٍ أَنّي حَتّىٰ الآن لا أَعرِفُ نَفسّي، وُلاَ يَعرِفُني أَحَدٌ كَما يَنبَغي.
Reply

ioptxz-

َ

ioptxz-

يَعُودُ النّاسُ إلى دِيَارِهِم مُطمَئِنِّين،
             أَمّا أَنَا فَأَعُودُ وكَأَنَّ ثِقْلَ الأَرْضِ كُلَّهُ قَد 
            وُضِعَ عَلَى ظَهْرِي. أَعُودُ إلى المَكَانِ الّذِي 
            يُفتَرَضُ أَنْ يَحتَضِنَ رَاحَتِي، فَأَجِدُ كَتْمَةً تَلتَفُّ 
            حَوْلَ حَلقِي، تُخنِقُ كُلَّ نَفَسٍ أَتَنَفَّسُهُ. 
            أَعُودُ لِأَخلَعَ تَعَبَ نَهَارِي، فَتَنغَرِسُ فِي قَلبِي
             سِهَامُ خَيبَةٍ جَدِيدَة، أَعمَقُ مِمّا رَأَيتُهُ خَارِجَ 
            البَيت. بَيْتِي لَيسَ نِهَايَةَ التَّعَب، بَل بِدَايَتَهُ 
            الَّتِي لَا تَهدَأ. هُوَ المَكَانُ الَّذِي أَعُودُ إِلَيهِ 
            لِأَتَجَرَّعَ جُرحًا جَدِيدًا، وَوَجَعًا لَا مَفرَّ مِنهُ.
            
Reply