ipsnadbr

َ
          	َ

ipsnadbr

لانُ نفس التصميم الي ببالي جُبتة والشَكوة لـ الله 
Reply

ipsnadbr

رُدَت أسود بَس لكيت لون ذَهبي .
Reply

ipsnadbr

سَويت وحدة جُديدة الحَين .
Reply

ipsnadbr

َ
          َ

ipsnadbr

لانُ نفس التصميم الي ببالي جُبتة والشَكوة لـ الله 
Reply

ipsnadbr

رُدَت أسود بَس لكيت لون ذَهبي .
Reply

ipsnadbr

سَويت وحدة جُديدة الحَين .
Reply

ipsnadbr

- 3:33 M .

ipsnadbr

            Confidence is not about thinking you are better than others; it is about knowing your worth without needing to prove it. A confident person walks calmly, speaks honestly, and lets actions reflect strength. True self-confidence comes from self-respect, not from looking down on others.
            
Reply

ipsnadbr

            Confidence means believing in yourself quietly, without arrogance or noise.
            
Reply

ipsnadbr

- 1:23 M .

ipsnadbr

            I used to comfort everyone, telling them it’s okay if we don’t always get what we want,
            while my own heart burned every night over my disappointments and defeats.
            So I would hide in my room and cry
            for all the dreams that slipped away,
            and for the cup that spilled completely .
            
Reply

ipsnadbr

            "If I had the maturity I have today, I
             wouldn’t have made that mistake in 
            the past.
            But the truth is…
            the maturity I have today is the result
             of that very mistake."
            
Reply

ipsnadbr

A miserable life and a repetitive
             routine of depression, in which 
            you, coffee, 
            are my eternal beloved.
Reply

ipsnadbr

              . ١١:١١ .

ipsnadbr

٢ نِوَفِمَبَر : ٢٠٢٥ أَلاِحَّدِ|مِنْ مُذَكِرات دَفتِر صَغير .
            ‏آهِ يَا قَهِوَّتِيَ يَا مَحْبُوبَتِي الصَّامِتَةَ يَا مَنْ كَنَتِي مُتَوَاجِدَةً بِكُلِّ انْتِصَارَاتِي وَهَزَائِمِي ، أَيَّتُهَا الْمُخْلِصَةِ ،
            
             أَنْتِ تُدْرِكِينَ كُلُّ أَفْكَارِي وَحُرُوبِي مَعَ مُحِيطِيَ وَمَعَ عَقْلِي تَعْرِفِينَهَا جَمِيعًا بِالْبُوصَةِ ، أضَّعُكِ بَيَّنَ يَدِي وأَنِا اسِتَشِعَرُ حَرارتَكِ ، كُنْتُ دَوْمًا عَلَى اِنْبِهَارٍ بِكِ تُرَحْبِينَ
            
             بِي كَعَادَتِكِ ، كَمَ أَحِبُّكِ أَيَّتُهَا اللَّئِيمَةِ ، يَقِوُلَوُنَ بِأنكِ تُسَببِيَن لِيَ الاَلِمّْ لَكِنَّكِ تَحْيَيْنَ مِا بِدَاخِلِي وَتَقْتُلِينَ كُلِّ الْأَسَى هُنَاكَ ، لَا تَجْعِلِينِي ضِمْنَ قَائِمَةِ الَّذِينَ جَاءُوا بِضَرَرِكِ لَا عَلَيْكِ أَنَا لَا أَنْكَرَ أَي مَوَاقِفَكِ وَلَا أَنْكَرَ مُسَاعَدَتَكِ فِي الْكَثِيرِ مِنْ الْمَوَاقِفِ الْعَصِيبَةِ لَكِنِّي؟
            
             أَحَبَّ مَا تَصْنَعِينَ بِي مِنْ خَرَابٍ  وَضِررٍ يَّزِيَد مِنْ ضَرِباتُ قَلِبيَ والْفُؤَادِ لَا يَزَالُ مَنْظَرِكِ بِثَوُبَكِ البُّنِيَ يَدِبُّ فِي حَوَاجِزِ الذَّاكِرَةِ آهِ مِنْكِ مَحبِوَّبتِيَ ، لَا يُمْكِنُنِي أَنِهَاءُ يَوُمِيَ 
            
            ‏دَوُنِ أَنُ أَسِتَمِتعَ بِطَعِمَكِ الحِلَوُ فِيَ فَمِيَ ، يَالُ الْهُرَاءُ الَّذِينَ يَتْفُوهُونَهُ هَوْلَاءُ الْحَمْقَى ، يَطْرَبُونَ أَذْنَايَ
            
             بِالدُّعَابَاتِ عِنْدَمَا أَخْطُو فِي الْأَزِقَةِ ، يُنَادُونَكِ بِفَاجِعَةِ الْقَرْنِ وَلَا يَعْلَمُونَ أَنَّ سُمُومَ الْبَشَرِ أَشَدَّ إِبَادَةٍ يَقُولُونَ إِنَّكِ امْتَزَجَتِ بِي أَكْثَرُ مِمَّا يَنْبَغِي ، حَتَّى أَمْسِيَّتِي نَصِيبَ يَدِي وَحِصْتِهَا حَمْقَى هُوِيَّةٍ وَعَلَانِيَةٍ ، لَا يُدْرِكُونَ أَنَّ القَهِوَّةِ هِيَ الْعُمْلَةُ الْوَحِيدَةُ الْمُتَدَاوَلَةُ بَيْنَ الْمُنِهَكِيَن الظَّفَرِ ، أَسِتَعِجُل الدَّقِائِقَ كَّيَ ألِتَقِيَ بَكِ ، أَنْتِ تَبِعَثِيَ لِيَ الحَياهِ ، تَجِعَلينِنيَ أكِثَر أشِرَاقِاً
            
             مَحِبَوُبَتِيَ ، عِنَّدَ مِاْ أَعِجَزُ عَنِ فَهِمّْ ألحَياهِ أَلتِجَأءُ أليَكِ وكِانَكِ أنِيَّسَتِيَ فِيَ ضُلِمَتِيَّ ، ، أَرْجُوكِ ابْقَيْ بِجَانِبَيْ هَذَهُ الْفَتْرَةُ لَانْتَهَى مِنْ بَعْضِ الْحُثِالِىّٰ وَأعِوَدِ مُرتَشِفَاً أيَاكِ مُتْرَعًا بِلَذَّةِ .
Reply

ipsnadbr

كُتِبِّت بِتارَيخ: ٢ دَيسِمِّبَر ٢٠٢٥ مَ .
            ‏كُنتُ أَجلِسُ مَعَ عائِلَتي، فَكانَ هُنالِكَ سُؤالٌ أَرَدتُ كَثيراً أَن أَسأَلَهُ لَهُم، فَقُلتُ لِأُمّي:
            ‏«أُريدُ أَن أُصبِحَ عازِفَةَ بِيانو وَكَمان
            ‏واَيضِاً أَرِيَدُ أَنْ أصَبُحَ شَخِصاً مُهِماً عِندَما أَكبَر».
            ‏
            ‏فَضَحِكَت وَقالَت: «إِنَّ هذِهِ مُجرَّدُ تَفاهات، فَالنِّهايَةُ سَتَتَزَوَّجينَ وَتُصبِحينَ حَياتُكِ كَحَياتِنا».
            ‏
            ‏لَم يُزعِجني رَدُّها، بَل عَلى العَكسِ تَماماً، جَعَلَني أُصِرُّ عَلى رَأيي بِأَن أَفعَلَ ما أُريدُ كَي أُثبِتَ لَها أَنّني مُختَلِفَة.
            ‏سَأَعيشُ حَياتي بِما أَرغَبُ أَنا، سَأُحَقِّقُ أَحلامي، وَلَن أُصبِحَ مِثلَ سائِرِ النِّساءِ الأُخَر.
            ‏
            ‏عِندَما يَسخَرُ شَخصٌ مِن حُلمِكَ، لا تَجعَل ذلِكَ الأَمرَ مَصدَرَ إِحباطٍ لَكَ؛ بَلِ العَكسُ، اِجعَلهُ مَصدَرَ إِصرار.
            ‏وَلا تَنزَعِج، اِفعَل ما تُريدُ كَي تُريَهُم أَنَّكَ تَستَطيعُ فِعلَ ما تُحِبُّ مِن غَيرِ قُيود.
            ‏
            — مِنْ أَسِطُر دَفتِرَ صَغِير .
Reply