عنفـوان.

Love your theme

أهلاً من جديد 
          
          مراجعة لآخر قصة قرأتها (not really ) من الكلاسيكيات "ذو اللحية الزرقاء" النسخة بكتابة كامل كيلاني "مو الأصلية" المنقحة من دار نشر هنداوي
          
          وحتى الأبطال صار اسمهم حياة ونجاة… لغتها حلوة وشاعرية، حسيت بغرابه لأنه غيروا النهاية من مأسوية والى سعيدة والقبو عبارة عن مرايا لانعكاس امرأة… اللى قرأوا النسخة الأصلية بيعرفون لول + النسخة للأطفال وحسيتني بزر
          
          بس الفكرة الأساسية موجودة انه الواحد لا يتلقف بشيء ما يخصه، والفكرة الثانية الغضب ما يخلف إلا الدمار خلي روحك سياحية يالشيبه
          
          وبس والله 
          

يمامي عندي ستوكر بالدوام !

وفيت بوعدي هسه دورك تنزل لي من الارشيف

عشان انصرع براحتي

لسا ما كملت البارت ١١ اخاف انصدم بخليها لليل 

شفت مسلسل باركود الجديد!؟؟؟ انهييييااارررررر

ولولوولولوللكلككلكلكلكلككك

أهلاً من جديد 
          
          مراجعة لآخر قصة قرأتها من الكلاسيكيات "ذو اللحية الزرقاء" النسخة بكتابة كامل كيلاني "مو الأصلية" المنقحة من دار نشر هنداوي
          
          وحتى الأبطال صار اسمهم حياة ونجاة… لغتها حلوة وشاعرية، حسيت بغرابه لأنه غيروا النهاية من مأسوية والى سعيدة والقبو عبارة عن مرايا لانعكاس امرأة… اللى قرأوا النسخة الأصلية بيعرفون لول + النسخة للأطفال وحسيتني بزر
          
          بس الفكرة الأساسية موجودة انه الواحد لا يتلقف بشيء ما يخصه، والفكرة الثانية الغضب ما يخلف إلا الدمار خلي روحك سياحية يالشيبه
          
          
          وبس والله 

أهلاً أهلاً
          
          اليوم مراجعة تانية لقصة قصيرة هي (دار خولة) للكاتبة بثينة العيسى، القصة تقريبًا من ١١٣ صفحة، بس كمية العبرة اللى تخنق البعل مو طبيعية.. وراح يكون فيه شويت حرق 
          
          ببساطة تتكلم عن الفلكلورية "خولة" كما ذكرتها الكاتبة لأنها كانت متاثرة في الأمريكان بالفترة حقت الحرب الخليج لما صارت، وكيف كانت تتمنى اولادها يكون عندهم الفكر الغرب لأنه بلحظتها كانت موهومة انه هو التحضر والثقافة، بس اللى صار عندها مسخ بدون هوية مايعرف لغته ولا ثقافته ولا هو ايش يمثل، مو قادر يركب جملتين على بعض حتى مستواه كان طايح ماعرف وماتعلم إلا العلوم الطايحة وفوقها يعايرها وهو العار بنفسه
          
          هذا كان ابنها البكر، وعندها ابنين اضطرت تربيهم لوحدها لما ترملت، بس كان صعب عليها خصوصًا الفجوات اللى صارت تخيلوا ابن دكتور بالادب عياله هم والأدب في الشمال
          
          الصراحة القصة كانت مليان عبر ودقدقة على اللى قاعد يصير من انحلال للجيل وكمان الأمومة المخدوشة، وصراع الهوية ولا الفضيحة الإعلامية والاهم الرموز خصوصًا حقت السمكة… رغم انه اكره النهايات المفتوحة بس كانت معبرة واخذت المنحنى اللى أشوفه مناسب انه دار خولة اختفى برحيلها 
          
          وبس والله