في هدأة الليل، حين تسكن الأصوات وتُعلن النجوم عن حضورها، تتهادى الأرواح كرقصة المطر فوق زجاج نافذة قديمة.
تتناغم الحركات مع نبض القلب، فتُولد من الصمت سيمفونية لا تُسمع، لكنها تُشعر، كأنّ الكون بأسره يهمس لك: أنت الحياة.
خطوة للأمام، وأخرى للخلف، دورانٌ خفيفٌ يشبه التفاف النسيم حول زهرة نائمة. كل حركة تُنسج حكاية، وكل نبضة قلب تُكتب قصيدة، تَخُطُّها الروح على صفحات الأبد.

فالجاء يرمز للجَمــال الواو يرمز الـًورود الا ترمز لــؤلــؤ الياء ترمز للياسمــِين النون ترمز النجُـــوم

مهما عذبك اصمت اياك ان تقع في فخ الفضفضة

أتَبْكِين على عتابٍ قد مضى؟ ولو كان يحبك لبَقِي.

لا تعاتب أحداً على قلة الأهتمام ... لأن الاهتمام الذي سيأتي بعد العتاب مجاملة

لم يعجز عن خلق سبع سموات اتظنون أنه يعجز عن جبر قلوبكم رفقاً فرحمة الله وسعت كل شيء 

يتعافى المرء بأصدقائه فهم زادوني مرض

ننت سيتخيط الجرح القديم لكن مع مرور الأيام زاد تمزق الجرح

ظننت انني سأتعفى بك لم اكن اعلم أن بمرور الأيام سأحتاج ان اتعافى منك
يخفق المرء في إختيارته مرة ويبقى خائفاً من تكرار التجربة طيلة حياته!
الهادئون دائما في أرواحهم ضجيج مستمر
صنعت القوانين لتطبق، وولدت لأخرقها فلا شيء يعلوا سيادتي
الحب هو كأس تتجرع منه، مذاق حلو مختلط بطعم مرارة الخيانة وغدر سنين لينتهي بفراق أليم...فقط الجاهل من يقع فيه
لَم أرَ نَظراتٌ الحُبِ الحَقيقي إلآ على عَتباتٌ المَقابِر ، والمُسْتشفَياتٌ ، نَحنُ أُنَاس لآ نَتذكَر مَن نُحِبَهمٌ إلآ فِي النِهايَة.
نحن لسنا ملائكة معصومة من الخطأ، باب التوبة دائما مفتوح وليس الجميع يمتلك الجرأة ليعبر من ذاك الباب