يتحدثون 2023 وكأنها هي من صنعت أقدارهم، ويطلبون من 2024 وكأنها هي من تعطيهم
حدثوا الله بما تريدون ولا تحدثوا السنين والأعوام
فهي أيام الله واقدارنا بيد الله وحده
إن كان هناك ما يقال في نهاية كل عام فهو الحمدلله
الكلمه الوافيه عن كل عام يمر من اعمارنا