أقحواني.

أنها الرابعة مجدداً فقدت شغفي في الحياة وأعتزلت النوم.

أنها الثانية فجرا نعود للفراش ممتلئين بالكتمان وكأن رأسك يطرق على الحجر.

قيل في حظرة العشق أحكم على قلبك بالصمود فالحب عندهم لعبة الحظ يوما لك وعشرا لسوئك قد يمسك بالحب فتطير للسماء وتنسى أنك محكم الأجنحة فتكون سقطتك لا صمود بعدها يا عزيزي.
          
          _أقحواني 

هل يا ترى أحببتني؟ أم كنت تتسارع لتدمرني؟ هل يمر بقلبك حزني؟ أم تنام وتحظى بنعيم قلبك المختلي عني؟ أشعر بالضياع لست بمن تحبني ولا تترك قلبي وكل ما يخصني أنت وضعتني في حافه اما الموت بين يديك او أدفن شهيدا لحبك اللعين يا أزرقي.

حسنا كان الوقت مفزعا مثل طعنه في صباح موعدنا لم أستطع أخبارك كم أحبك وحجم حبي ولكن الوقت فات ورحلت وسرقت ضحكاتي بيديك يا أزرقي
          
          _أقحواني 

قد نزور المقابر لتواجد الأرواح ولكنهم أموات هكذا كان حبي لك يا أزرقي قريب ولكنه بعيد
          
          _الأدعجي

بارتين ايثنك وتنتهي شيطانك أنا حبيت الروايه وتعلقت فيها كان فيها مشاعر مبعثره حب نقي بوقت خطأ لكن تقبل الواقع مر والشي الاحلا رح أصنع لكم منها خرافه دائميه ....
          
          _أقحواني 

أنا أعدك بأني سأدفنك تحت أقرب الاراضي الجهنميه وسأصنع من دمائك خمر يروي غليل خيانتك لقلبي عاهدت حبي لك ولن يمسس هذا القلب غيرك وأنت تركتني بعمق حبك أروي التفاهات لنفسي بأنك ستعود ستعود ذات يوم ولكنك أردت نفسك قبل حبي لك وهربت مثل الخائن
          
          _أقحواني 

أغثني أنا دونك لا أكون أغثني وبحبك أغرق روحي أسعف عشقي أليك فبات يتمرد ويريدك بشدة لتكون سيدا لحبي ومدمنا لشفتي وعزيزا لقلبي خذني مني أليك وأدخلني بغيبوبه تحتوي يديك 
          
          _أعشقك أميري

حلّ ضُلام حالٍك ع قرُيتي كان النُبض يبِكي وطُفل المشاعر يهلع وعجوز الكتمان قد أتعبت ورجل الحب قد خاب كلهم في ضلام بنطق ذالك الكلام من ثغرك المستهام يا أزرقي متى سأحظى بك وعلى طريق السلام نبكي حبا ونهيمن بالأحظان شيطانك وأنت كنت الملاك بين النار والماء لا يمكن أن نعيش او نجتاز ذالك الأختبار فأمحيني من ذاكرتك وأسعف قلبك حته لا تلام
          
          _شيطانك كان قمر يدور بالأحلام