يَـبدو كحـلمٍ جَـميل بَعد ليلة هَـادئة لا بل تَـشَبه بوقـعِ الغَـيثِ بَـعد منتَـصف الليل أواسِـط ذاكَ المكَـان النَـائي.. وجهه مريـحٌ للأعين ولـم أخطِئ بنَـعتِه بالقَـمر ولطَـالمَا كنت عَـاشقًا لملامِحه الفَـاتنة! أحِـبه وكَيف لا أحِـب ضـيَاء القَـمر وهو مقَـابل لي؟!.،
- JoinedJune 1, 2023
Sign up to join the largest storytelling community
or