jeonjungkooklloly

31 march 2024 at 10:28 pm
          	
          	‎وددت أن أحاول معك ... وددت أن أحافظ على حب كان ضائع
          	
          	‎ووددت أن أبقيك معي حتى نهرم ولكنني كنت مدركة انني أناضل في قضية خاسرة ، هذا الحب كان قضية
          	
          	‎خاسرة منذ البداية ، وأيضا كان هذا الحب الذي لطالما رأيته قضية رابحه ولو
          	
          	‎كانت خاسرة
          	
          	‎كُنت مُغرمةً وهذا اقل ما يقال عني كنت تائهة في ذاك الكلام العذب والذي لم يكن سوی کلمات ، كان كلامه يجعلني كلوحة في ليلة مرصعة بالنجوم ، وافعاله كانت تجعلني كرسالة انتحار ، كُنت دائمًا محملة منه بالكلمات ولم أجد منه . سوي الكلمات التي كانت حلوه والان هي فراغ ، كان احيانا يشعرني بأنني نجمة لامعة ، واحيانا يشعرني بإني ظلمة حالكة ، لقد كنت انا وانت ولا يوجد ما يفصلنا سؤى كلمة بسيطة منك ولكن هل كانت كثيرة عليك ؟ ، حاولت ان احاول واذا بي أهلك نفسي بالمحاولة ، وهو كان كالحائط لا يرا ولا يبصر حاولت ان يراني ولو كنت لست واضحة ، حاولت ان يرا ملامح الحب الذي كانت تزين وجهي كلما رأيت طيفه ولكن كالحائط كان لا يبصرني وان ابصرني لا يجد سوى ما لا يعجبك ، فأعفيته مني بسلام
          	
          	‎قررت ان اكون ضيفًا عابرًا في حياته ولو كنت أشعر انني لست بمرغوبة منذ البدايه كانت كلماته تُشعرني انني إنا المرغوبة وافعاله تُخبرني بصدق انني لست بمرغوبة ، فعاهدت نفسي انني لن أطرق ابواب دياره مرة أخرى ، إلى هنا وأكتفي واستسلم من المحاوله ، والتذكر ، من الانتباه ، ومن الركض في مسار كان سراب كلما ضننت انني وصلته أختفى من عيناي ، لم أعد احتمل الشعور بعمري وروحي يتسربان من يداي وانا مازلت في نفس البقعة ، ولن أندم على محاولاتي الضائعة لك ولم اندم على ما فعلت ، لن أتمنى عودته كما كنت افعل ، تكفيني حياة صغيرة احياها بدونه، ولا حياة كبيرة كنت احلم بها معه، ولست أسفة لرحيلي عنه بعد محاولتي الالف للتمسك به ولست بأسفة لأني تخليت عنه بعد محاولاتي وطاقتي التي أستهلكت في
          	
          	‎التمسك به
          	
          	‎ولست بأسفة
          	
          	‎لإنني قررت الرحيل عنه ...

jeonjungkooklloly

31 march 2024 at 10:28 pm
          
          ‎وددت أن أحاول معك ... وددت أن أحافظ على حب كان ضائع
          
          ‎ووددت أن أبقيك معي حتى نهرم ولكنني كنت مدركة انني أناضل في قضية خاسرة ، هذا الحب كان قضية
          
          ‎خاسرة منذ البداية ، وأيضا كان هذا الحب الذي لطالما رأيته قضية رابحه ولو
          
          ‎كانت خاسرة
          
          ‎كُنت مُغرمةً وهذا اقل ما يقال عني كنت تائهة في ذاك الكلام العذب والذي لم يكن سوی کلمات ، كان كلامه يجعلني كلوحة في ليلة مرصعة بالنجوم ، وافعاله كانت تجعلني كرسالة انتحار ، كُنت دائمًا محملة منه بالكلمات ولم أجد منه . سوي الكلمات التي كانت حلوه والان هي فراغ ، كان احيانا يشعرني بأنني نجمة لامعة ، واحيانا يشعرني بإني ظلمة حالكة ، لقد كنت انا وانت ولا يوجد ما يفصلنا سؤى كلمة بسيطة منك ولكن هل كانت كثيرة عليك ؟ ، حاولت ان احاول واذا بي أهلك نفسي بالمحاولة ، وهو كان كالحائط لا يرا ولا يبصر حاولت ان يراني ولو كنت لست واضحة ، حاولت ان يرا ملامح الحب الذي كانت تزين وجهي كلما رأيت طيفه ولكن كالحائط كان لا يبصرني وان ابصرني لا يجد سوى ما لا يعجبك ، فأعفيته مني بسلام
          
          ‎قررت ان اكون ضيفًا عابرًا في حياته ولو كنت أشعر انني لست بمرغوبة منذ البدايه كانت كلماته تُشعرني انني إنا المرغوبة وافعاله تُخبرني بصدق انني لست بمرغوبة ، فعاهدت نفسي انني لن أطرق ابواب دياره مرة أخرى ، إلى هنا وأكتفي واستسلم من المحاوله ، والتذكر ، من الانتباه ، ومن الركض في مسار كان سراب كلما ضننت انني وصلته أختفى من عيناي ، لم أعد احتمل الشعور بعمري وروحي يتسربان من يداي وانا مازلت في نفس البقعة ، ولن أندم على محاولاتي الضائعة لك ولم اندم على ما فعلت ، لن أتمنى عودته كما كنت افعل ، تكفيني حياة صغيرة احياها بدونه، ولا حياة كبيرة كنت احلم بها معه، ولست أسفة لرحيلي عنه بعد محاولتي الالف للتمسك به ولست بأسفة لأني تخليت عنه بعد محاولاتي وطاقتي التي أستهلكت في
          
          ‎التمسك به
          
          ‎ولست بأسفة
          
          ‎لإنني قررت الرحيل عنه ...

jeonjungkooklloly

‎16 march 2024 at 12:05 pm
          
          وعلى الرغم من هذا الفراق الطويل الذي أراهن أنه يُنسي الا انني لم انساه انا لم اتوقف عن حبه حتى فكيف لي ان انساه ، كيف للمُحب ان ينسى محبوبه؟ اتذكر كل التفاصيل الجميلة والبسيطة والصغيرة والمؤلمة ، اتذكر كل شيء ايعقل انني سأنسى ، رأيته وهو يضحك بهستيريه ، وهو مستاء ، وهو يتذمر ، وهو حزين ، وهو غارقا بتفكيره ، على الرغم من مرور كل هذا الوقت الا انني اتذكر محادثاتنا جميعها بالتفصيل دون ان انسى ولو جزاء بسيط حتى حركاته بالكتابة لم انساها لم افوت ثانيه واحده من مشاهدته وهو يفعل هذه الامور الاعتيادية، ايعقل انني سأنساه وانا اتذكر كل هذه التفاصيل الصغيره انني اتذكر التفاصيل الصغيره قبل الكبيرة ، هناك اغنية تحمل نظراته ملامحه ضحكاته احاديثه هناك اماكن مرتبطة به ، حتى الطعام مرتبط به ، هل يُعقل انني سأستطيع النسيان ؟ اخاف ان لا انساه وهذا ما يُرعبني أتذكره فيُرعبني حجم الحب الذي أحملة له على الرغم انه ليس معي وربما لن يكون معي حتى ، يُرعبني التفكير في اننا لن نجتمع مره اخرى ترعبني فكرة انه سيجد شخصا جديد ، اخشى ان اكمل ما تبقى من عُمري وانا على أمل أن تجمع بيننا الايام مره أخرى ، اخشى ان أكمل باقي عمري على هذا الأمل الضئيل ، اخشى ان اكبر واشيخ وانا لم انساه ولم القاه ، هو دائما متواجد بأفكاري ، بكتاباتي بأحاديثي ، مناماتي ، صباحاتي ، خيالاتي وقلبي ، وآه كم انني اخشى ان يحدث ما يرعبني ، كم انني اخشى انه سيجد شخصا غيري اخشى انه سيكمل حياتة مع شخصًا أن يُحب شخصا بالطريقة التي لم يُحبني بها يوما ، اخشى ان يناديه شخصًا بملكي اخشى ان يكون بأنتظار شخصا ليس انا اخشى انني بنظره حبًا قديمًا ، تجربه قديمة ، اخشى انه لن يكن ضمنا من مستقبلي ، اخشى ان اكبر وأخلف وانا عائشة على ذكراه، اخشى ان اجلس بين اطفالي وهناك حسرة في جوفي ماذا لو انهم اطفالي منه ! اخشى ان تحدث لي هذه الامور اخشى ان اشيخ وانسى اسماء اولادي وانادي بأسمه ، أخشى أن أجلس وحدي مع طفلا من جوفي واحلم لو كان طفلنا ، أخشى أن يبقى شعرةً من الماضي عالقه في عيناي ، أخشى أن يُعيق خطاي ، وأخشى عبى نسيانه
          
          ‎أتمنى أن نجتمع مره أخرى ، وان لم نجتمع مره أخرى فأني اتمنى نسيانه ولكن الامنية الاكبر هي أن نجتمع مره أخرى فهل يُعقل انني سأنساه ...