اتعرق..
حيثُ درجة الحرارة قد تجاوزت الأربعين
وداخلي يترجف من برودة الايام في أفكاري
لا الدِفئ يحويني حنانًا ولا الصقيع يهجرني جفاءًا
إن الثلوج تُغطي قلبي ويتدفق منه شلالٌ مِن الدموع
دموعٌ أضاعت مُقلتيّ وتاهت في الجليد
اتجرع سُمَّ العِتاب وفي حلقي غُصة مِن مُبررات الغياب
أرى الأحبة يتساقطون أمامي، هل حل الخريف؟
تاه عني وعيي ولم اعد ادري
هل كُنتُ غافلًا أم عقلي ضعيف؟
اتعرق..
حيثُ درجة الحرارة قد تجاوزت الأربعين
وداخلي يترجف من برودة الايام في أفكاري
لا الدِفئ يحويني حنانًا ولا الصقيع يهجرني جفاءًا
إن الثلوج تُغطي قلبي ويتدفق منه شلالٌ مِن الدموع
دموعٌ أضاعت مُقلتيّ وتاهت في الجليد
اتجرع سُمَّ العِتاب وفي حلقي غُصة مِن مُبررات الغياب
أرى الأحبة يتساقطون أمامي، هل حل الخريف؟
تاه عني وعيي ولم اعد ادري
هل كُنتُ غافلًا أم عقلي ضعيف؟
مرة جاني شغف وحماس مو طبيعيين خلوني اكتب رواية ليونمين ولسا ما كملتها ويوم عطيت بعض اصحابي نبذة عنها اشوف ايش توحي لهم اعطوني افكار جديدة مالها علاقة ورحت اكتب منها رواية ثانية غير ان عندي فكرة معقدة شوي ساحبة عليها من سنة وكمان فكرة عشوائية لقيت اني كتبت لها بارت كامل قبل سنتين ونسيتها! حرفيًا فوضى وتراكم احس مستحيل أنجز شي والشغف فجأة اختفى والأفكار انعدمت...