أسئلة متكررة في عقلي لا اجد لها جواب حتى وان كان غير مناسب ل أسئلتي
تبقى اسئله لا جواب لها حتى وإن كان خاطىء
...
هل تكمن نهايتي هكذا ..
لما أنا ...
هل أنا وجودي خاطىء ...
وعدتني.. ثم أوفيتَ لغيري،
كأنّي كنتُ هامشًا في دفتر وعودك.
كل كلمةٍ منكَ، كانت لي سماء،
حتى سقطتْ فوق رأسي كحجرِ نسيان.
أنتَ لا تدري..
كم ظلَّ قلبي ينتظر تلك اللحظة،
التي منحتَها لغيري بلا تردّد.
وعدٌ واحد، كان بإمكانه أن يُصلح خراب العمر،
لكنّك منحتَه ليدٍ لم ترتجف شوقًا مثلي.
الآن، لا أعاتبك،
فالخذلانُ لم يعُد يُوجِع بقدر ما يُضحك،
وكيف ألوم مَن لا يعرف قيمة الوعد؟
كنتَ وعدًا جميلاً،
ثم صِرتَ درسًا أكثر جمالًا.