مُتيم .

و في أخر ليالي نوفمبر
          
          ليحفظك الله بحفظه
          
          وليديم شيئًا احببته
          
          وليحصنك من كل أذى - يكسرك وليحفظك إلى دياري المتكامل بوجود نسماتك ~ وبهوائك النقي ينقي عالمي المزدهر بخطواتك .

ثم ابتليت بمن لا يغيب عن بالي حت في منامي ....

في كل ليلة تعيسة 
          ارمي جسدي فوق السرير 
          واعيد ذكرياتي و اسمع إلى الاغاني 
          ابكي من شدة مرضي 
          وفي رأسي الكثير من الأسئلة 
          هل سيزول مرضي ؟
          هل سيحن محبوبي ؟ 
          اسئلة تجعلني افكر كل يوم 
          كم اتمنى أتلقى جواباً لها .

احسني اريد اكون معك طول الوكت. 

I love you. 

أنظر للقمر واتسائل هل سوف أراكَ؟ . هل سوف تنتهي هذي المسافات التي تبعدني عنك؟ هل سوف اعانقك واقبلك؟ واتأمل جمال عينيكَ يا محبوبي لا اعلم ماذا سيحل بنا لكُن فقط اتمنى ان أراك فا انا جدا متلهف ل لقياك وان اخبرك بكل ما أشعر به تجاهكٌ .

ظننتُ بأن الانعزال من الواقع قد يهدئ من الضجيج الذي بداخلي و يعزلني عن التفكير، أدركت بأني بحاجه ماسة للهرب، لكن واقعي لا يُساعد بل بعثرني .

اهلكتني الافكار التي تدور عنك لم تغادرني ، قبل ان انام ، ايضا اثناء النهار في وقت انشغالي ، حتي احلامي لم تتركها واصبح هذا روتيني اليومي ، لكن فكره عدم وجودك بجانبي متعبه و ربما لا تفكر كما افعل هذا مليئ بالتعاسه لا اعرف كيف اتخلص من هذا الحب الذي قد جاء فجاه دون تحذير مسبق بانه جرح عميق لن اشفي منه . 
          
          

هل تدري طيله حياتي ابحث عن شخص أشعر معه
          
          بمعنى الحب و الأمان ؟
          
          لم يراودني شعور الحُب أتجاه احد غيرك
          
          أنني ولدت لأكون معك انت
          اینما كنت ...
          
          حتى ابتسامتي تلك لم تكن حقيقيه إلا معك وكأنها رسمت من اجلك فقط وأحبك بلا هدفً أو مقصد
          
          كل ما أعرفه
          
          إنني وقعتُ بك و أجمل وقوع ...