قرأت مئات الكتب وحفظتُ مئات القصائد
أتظنُ يرضيني حُبك العادي؟
أو يكفيني صمتك الهادي؟
أتظنُ امرأة مثلي قادرة على تجاهل نظرتك اللامُحبة، أو برودك في عدم تقديرها؟
أتظنُ أنني عادية؟
معاذ الله أن أكونَ عادية
وإن كُنت كذلك في نظرك
فالعتبُ على النظرِ
ليس على عاديتي الغير عادية.
- انضمJanuary 18, 2019
قم بالتسجيل كي تنضم إلى أكبر مجتمع لرواية القصص
أو