"إنَّه لخطأ فادح أن يقوم المرء بالافتراض قبل أن يكون لديه بيانات، ويبدأ المرء بشكل غير معقول في تحريف الحقائق لتناسب النظريات، بدلا من النظريات لتناسب الحقائق"
"إنَّه لخطأ فادح أن يقوم المرء بالافتراض قبل أن يكون لديه بيانات، ويبدأ المرء بشكل غير معقول في تحريف الحقائق لتناسب النظريات، بدلا من النظريات لتناسب الحقائق"
مرحبًا!
وصلني اشعار رسالتك عبر الإيميل ولكن الواتباد لا يُظهر لي الإشعار TT
عمومًا كنتِ تسألين عن حسابي على الإنستا، تفضلي هذا رابطه
https://www.instagram.com/metanoia.aac?igsh=ZGNuZjR0Zzd2cWV4
فتحته منذ مدة ليكون حسابًا خاصًّا للرسم ولكن كل مرة ألغي كل ما نشرته عليه، لكن اليوم أعدت نشر رسمة بعدما سألتِ عنه
"وهل الغاية تُصبح غاية حقًا أن كان طريقها مليئًا بالأشواك والدماء؟ أليس الوسيلة جزءًا من ماهية الهدف؟ إن بنيتِ قصركِ فوق أنقاض قلبي، فكيف سيقف؟ سيظل يتهاوى مع كل ذكرى صرخة وكل خطوة ندم. إن كانت الوسيلة ملوثة، فالغاية لن تكون إلا صورةً مزيفة، نُقشت على مرآة مُعتمة. الحقيقة أن العدل والإنسانية لا ينفصلان، فلا غاية تستحق أن تُزهق من أجلها الأرواح، أو تُقتل الأحلام، أو تُداس القيم. الوسيلة هي الروح، والغاية هي الجسد، وإن ماتت الأولى، فالثانية لن تحيا"
كنت انتظر تلك اللحظة خلال اليوم، حيث إما اكون ضمادة لجريح، او كتفًا ثابتًا لشخص قد إعوج عالمه، او وشاح دافئا لأحد بردت دواخله فأتيت انت و قدمت لي هذه المشاعر التي تجعلني أشعر بالراحة في داخلي، لهذا و بطبيعة الحال انا هي الممتنة لك.