صوتُكَ يا حَبيبي يُعانِقُني..
مُنذُ متى كان للأصواتِ صُدورٌ وأذرِعة؟
Following
Sign up to join the largest storytelling community
or
Stories by جــيــهـو
راقـصيـني حـتى نِهـايه الحُـب.
«راقصـيني عبر السـتـائر
التـي تُغطي أجـسـادنا حين تـلتـحم
وأتـلفـناها بـقُبلاتـنا السـاخـنه.»
«راقصـيني حتـى...
𝘚𝘈𝘠 𝘎𝘖𝘖𝘋𝘉𝘠𝘌.
"لكنّـني لا أُريدُ قَـولَ وداعًَا،
لِأنَ ذَلِـكَ يَعـنِي لِلأبَد"
قبل رحيله، اخبرهـا:
« قبِّلي نفسَ...
Lost In Her Eyes.
فـرأتـه يُحـدق في وجـههـا،
وقد نسي فيه نفـسه.
«قدِ اقتَـسَـمَت عـينـاكِ يومَ لَقِـيـتِنا
حُشـاشَـةَ نَفسٍ م...