"ما غنيت.. بس كتبت من القلب!"
سمعت إني أقدر أحب، وأقدر أتحدى، وأقدر أنشهر بدون موسيقى.. وبتوفيق الله، بحاول أثبت هالشي!
أنا كاتبة غير سعودية، أكتب بكل حب وصدق، وأحترم ديني ومبادئي.
أقدم روايتي "وش بقى لي بعدك؟"
بدون موسيقى، لأن قناعتي إن الموسيقى حرام، وما أبغى شهرتي تكون على حساب طاعة ربي.
قال رسول الله ﷺ:
"لَيَكونَنَّ مِن أُمَّتي أقوامٌ يَستَحِلُّونَ الحِرَ والحَريرَ، والخمرَ، والمعازفَ"
(رواه البخاري)
أنا مؤمنة إن الكلمة النظيفة، والمحتوى الصادق، له جمهوره، وبالذات من ناس طيبة مثل الشعب السعودي اللي دوم يرفع المحتوى النظيف ويدعم الطيبين.
إذا لامستك كلماتي، ادعميني بـ:
❤️ لايك
تعليق
مشاركة
إعادة النشر
كل دعم بسيط منكم ممكن يكون سبب إني أستمر، ويمكن بفضل الله ثم بدعمكم أوصل وأحقق حلمي ✨
تابعوا الرواية من حسابي الرسمي:
@joury33himj9#وش_بقى_لي_بعدك#joury33himj9#رواية_بدون_موسيقى#ادعموا_المحتوى_الهادف#كاتبة_من_القلب#من_غير_موسيقى#بدون_حرام_نوصل
فيه شي فيني ما يعرفونه الكل…
أنا أحب الورد، أحب ريحته، شكله، وحتى إحساسه، يمكن لأني أشبهه شوي… ناعمة، هادية، وأحيانًا أذبل بس ما أطيح.
أحب الهدوء، الأماكن اللي ما فيها ضجة، اللي أسمع فيها صوت أفكاري وأحكي مع نفسي براحتي.
أعشق القراءة، الكتب تاخذني لعوالم ثانية، كأنها مهرب من الواقع… أحب الشعر، أحب قصايد الحب، حتى لو ما قلت لأحد، أحسها تلمسني من جوّا.
أحب السوالف بعد، بس مو مع أي أحد… مع اللي يفهموني، اللي أقدر أتكلم معهم بدون ما أتجمّل، أحكي، أضحك، وأفضفض شوي.
أحب الأغاني والرقص، أرقص مو بس كمتعة… أرقص كإحساس، كأنها طريقتي أقول "أنا بخير" حتى لو مو مرة.
وأحب المكياج، مو عشان ألفت، بس عشان أحس إني أقدر أكون نسختي الحلوة حتى لو داخلي مو قد كذا.
أنا إنسانة حنونة، أحب أهتم وأعطي، حتى لو قلبي تعبان. كتومة، مرّيت بأشياء كثيرة، بس قليل اللي يعرف وش فيني… ألبس ابتسامتي وأكمل، وكأني ما صار شي.
أنا جوري… بنت مرت بتعب كثير، بس ما أوري أحد، ولا أبي أحد يشفق. أبي اللي حولي يشوفون قوتي، حتى لو أنا من جوّا أحسني أنكسر.
جوري.. البنت اللي تشبه الورد
جوري مو أي بنت، جوري حكاية ساكنة بقلوب كثير وما أحد يعرف تفاصيلها. تحب الورد وكأنها منه، ناعمة، رايقة، وكل شي فيها يقول "أنا مختلفة". تحب الهدوء، تحب الزوايا الهادية، المكان اللي فيه صوتها الداخلي أعلى من أي ضجيج.
تقعد لحالها وتقرأ، تغوص بالكلام كأنها تدور على شي ضاع منها، يمكن أمان، يمكن حب، يمكن حلم راحت سنينه. تحب الكتب، تحب القصايد، خصوصًا قصايد الحب، تحس فيها شي يلامس قلبها الحساس.
جوري تحب الرقص، تحب الأغاني، لما ترقص تحس كأنها تهرب من شي، أو يمكن تفضفض بدون ما تتكلم. تغني بين همساتها، وتضحك وكأن قلبها ما مر بشي، مع إنها مرت بأيام صعبة، وأشياء كسرتها، بس ما قد بينت، ولا أحد حس.
هي كتومة، ما تحكي عن ألمها، تحط مكياجها بهدوء وتطلع، والناس تشوف جمالها وتقول: "ما شاء الله، حياتها حلوة"، وهم ما يدرون وش في داخلها. جوري حنونة بشكل ما يوصف، تهتم وتحب وتعطي، حتى وهي موجوعة.
ومن أكثر الأشياء اللي تحبها "السوالف"، تحب تقعد مع اللي ترتاح لهم وتفتح قلبها شوي شوي، تضحك، وتشاركهم لحظاتها، وتحس إن الكلام يخفف عنها شوي من اللي داخلها، بس مو مع الكل، بس مع اللي يفهمونها.
من جوري لـ ورداتي
يا أجمل باقة عرفها قلبي… أنتم مو بس فانز، أنتم قوتي، وكل لحظة حلوة أعيشها في هالعالم. روايتي الجديدة هي جزء منّي، وكل حرف فيها كاتبه بقلبي قبل قلمي.
لو حابين تشوفونها تكبر وتوصل، دعمكم بيصنع الفرق الكبير.
نجمة منكم ترفع الرواية.
تعليق منكم يحمّسني أكمل.
مشاركة منكم تخلّيها توصل لقلوب غيركم.
متابعة منكم هي الوقود اللي يخليني أواصل.
أنا أزهر في وجودكم، و"روايتي" تزهر بدعمكم.
خلي وردة جوري تكبر في بستانكم… مثل ما أنتم دايم تكبرون بقلبي.