jungkookgirl98

بعد غياب طويل عدت لكم،  اشتقت لكم كثيييرا و كثيرااا، اشتقت لندماجكم مع رواياتي و تعليقاتكم الجميلة و الرائعة 
          	عدت و معي رواية " انا و ظلي "،  اتمنى ان تلقوا نظرة عليها و انتظر رايكم!  
          	
          	احبكم و رمضانكم كريم و عيدكم مبااارك ❣️

selevarya72

جَميله گ‌جميلنا نامـجون
          إنهـا لمُحبى الفصحـى الرَغيده 
          
          رُبمـا تَصِـف شيئاً مِـن مشاعِرك أيضاً، إقرأهـا بتمعُـن حتمـاً تَعبُـر شِغاف القَلـب
          
          ملاحـظه:ليسَـت مَطلية بنهايـاتٍ ورديـه، الواقـع يأخُذ مجراهُ فى بعضِ الرواياتِ أيضاً
          لآ تحكُـم مِـن الأجـزاء الأولـى عليَك الغوصُ عميقاً أولاً
          
          https://www.wattpad.com/story/324770801?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=selevarya72

jnaelsamanoudy

ممكن متابعة لروايتي و تقولوا رأيكم 
          رواية "صغيرة ابليس" بقلم "چنى محمد السمنودي"
          
          التصنيفات
          رومانسية ، حب ، حزن ، قتل ، اكشن ، بوليسي ، كوميدي ، اختطاف ، صراع ، مافيا ، تشويق ، دراما ، غموض ، عشق ،
          
          
          الوصف
          اهلا بكم في عالم صغيرة ابليس 
          "اهلا في عالمٍ تسوده القسوة، حيث تُمحى الحدود بين الحب والانتقام، لم يكن هناك مكانٌ للأحلام الوردية، ولا للحكايات التي تنتهي بسعادة. كان كل شيءٍ أشبه بلعبةٍ دامية، طرفاها ذئبٌ متوحش لا يعرف الرحمة، وفتاةٌ عاندت الأقدار حتى وقفت أمامه كعاصفةٍ لا تهدأ.
          
          هو 'إبليس المخابرات'... رجلٌ صُنع من الظلام، ملامحه صلبة كالصخر، ونظراته جحيمٌ لا يرحم. عاش حياته بين الدماء والرصاص، لا مكان للضعف في قلبه، ولا سبيل للتراجع في قاموسه. كان ضابطا لا يرتجف، وجنديًا لا يعرف الهزيمة، حتى جاءت هي... فأحيت في داخله شيئًا لم يعرفه من قبل، شيئًا أشبه بجحيمٍ آخر، لكنه هذه المرة لم يكن في ساحة المعركة، بل في ساحة قلبه ساحة الحب."
          
          "وهي؟ لم تكن سوى فتاةٍ أرهقتها الحياة قبل أن تطرق أبوابها، عيناها البحر الغامض الذي لا يُغرق إلا من يقترب منه أكثر مما يجب. كانت عنيدة، متمردة، دائما مبتسمة، نظرت إليه كأنها تراه لأول مرة... كأنه ليس ابليس الذي تخشاه النفوس، بل رجلٌ عاديٌ بإمكانه أن يحب... لكنه لم يكن كذلك. لم يكن رجلًا يمكنه أن يُحب دون أن يُدمّر من يحبها."
          
          "الحب؟ في عالمهما لم يكن سوى صراع، معركةٌ لا رابح فيها، وجرحٌ لا يلتئم. أرادت أن تهرب، لكن حبها له كان كالقيد الذي لا ينكسر، وكلما حاولت الابتعاد، اعادها اليه مرة أخرى
          
          و يبقى السؤال
          هل سينتصر الحب على الدمار؟، ام سينتصر الدمار على الحب و يدمر حياتهم؟. 
          
          اللينك 
          https://www.wattpad.com/story/381858523?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=jnaelsamanoudy

selevarya72

"كُـنت واقفـه ورأيتُه يعتدى على الفتـاه " 
          ظلـت تُنقل أنظارهـا بينَ الشُرطى المُتحدث والـمسـخ المُكبل على الأرض 
          
          "اعتداء؟ "
          صرخ الآخر بينما يكبل الشرطـى يداه
          "أيتـها الآنسه، لا شيئ فى الأمر سوا إما أنكِ مجنونه أو إنك مجنونه" 
          https://www.wattpad.com/story/376739413?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=selevarya72