"الفتاة التي أنا عليها الآن - أحبُّها جدًّا."
سرّني أنّ هذا الإقتباس قَفز في شاشتي في اللحظة المُناسبة،
وأنا مغمورة بمشاعر دافئة
لذيذة
وراضية تمامًا عنّي
وفي الحقيقة،
وكلّما مرّ الوقت ثقيلًا
رتيبًا..
أعود إليّ،
لأحبّني من جديد.
"الفتاة التي أنا عليها الآن - أحبُّها جدًّا."
سرّني أنّ هذا الإقتباس قَفز في شاشتي في اللحظة المُناسبة،
وأنا مغمورة بمشاعر دافئة
لذيذة
وراضية تمامًا عنّي
وفي الحقيقة،
وكلّما مرّ الوقت ثقيلًا
رتيبًا..
أعود إليّ،
لأحبّني من جديد.
تفاصيل الوردة..
النتوءات في أطرافها،
الندى المنساب بين بتلاتها، المتقاربة والمتباعدة...
وريقاتها المتمايلة برفق تارة، والملتفة حول ساقها تارة،..
شوكاتها التي تكاد تكون مختبئة تحت أنسجتها؛
وتلك التي تبرز بجرأة.
والبراعم التي لم تتفتح بعد..
كل هذا كفيل بأن ينقي بصري ويصفي ذهني وينعش يومي..
جودي..