juode991

"الفتاة التي أنا عليها الآن - أحبُّها جدًّا." 
          	
          	سرّني أنّ هذا الإقتباس قَفز في شاشتي في اللحظة المُناسبة،
          	وأنا مغمورة بمشاعر دافئة
          	لذيذة
          	وراضية تمامًا عنّي 
          	وفي الحقيقة،
          	وكلّما مرّ الوقت ثقيلًا
          	رتيبًا..
          	أعود إليّ،
          	لأحبّني من جديد.
          	
          	

juode991

"الفتاة التي أنا عليها الآن - أحبُّها جدًّا." 
          
          سرّني أنّ هذا الإقتباس قَفز في شاشتي في اللحظة المُناسبة،
          وأنا مغمورة بمشاعر دافئة
          لذيذة
          وراضية تمامًا عنّي 
          وفي الحقيقة،
          وكلّما مرّ الوقت ثقيلًا
          رتيبًا..
          أعود إليّ،
          لأحبّني من جديد.
          
          

juode991

عودي نَعُد أيّامَ كنّا أصدقاءْ
          هو نُصفُ حلٍّ.. قد يُعينُ على البقاءْ
          .
          فإذا الطريقُ أمامنا مسدودةٌ
          ليسَ انهزاماً أن نعودَ إلى الوراءْ
          .
          

juode991

تفاصيل الوردة..
          النتوءات في أطرافها،
          الندى المنساب بين بتلاتها، المتقاربة والمتباعدة...
          وريقاتها المتمايلة برفق تارة، والملتفة حول ساقها تارة،..
          شوكاتها التي تكاد تكون مختبئة تحت أنسجتها؛
          وتلك التي تبرز بجرأة.
          والبراعم التي لم تتفتح بعد..
          كل هذا كفيل بأن ينقي بصري ويصفي ذهني وينعش يومي..
          
          جودي..
          

juode991

مرحبًا..
          اليوم سأنشر قصة جديدة مكتملة ليست بالطويلة
          اسمها: "هروبٌ آخره مصير"
          وصورة الغلاف من رسمي
          أتمنى أن تستمتعوا بقراءتها
          وأتشرف بآرائكم كيفما كانت

juode991

‏"لقد عوّضتني القراءة
          عن الأصدقاء الذين لم يبقوا
          عن المدن التي لم أزُر
          عن الطرقات التي لم أقطع
          لقد أنرتُ زوايا وحدتي بالكتب" !