مَعشوقي..

أَمرَدي..

فاتِني..

“Benim savaşım kendimle. Başka birine ne kinim, ne öfkem ne de başka düşüncem var. İnançlarımı sorgulamaya, pişmanlıklarımı onarmaya, kaybettiğim yolu bulmaya, içimdeki çocuğu bir şekilde yeşilliklerde koşturmaya çalışıyorum. Artık aklımı ve ruhumu yormayacağım başka bir şeye.“

إدمان تفاصيل أحدهم لعنة
          تخيل أن تقضي يوماً كاملاً حزيناً تفكر فقط لتغير نبرة أحدهم في الحديث معك!.

أنا أنتمي فقط للوقت الذي أقضيه معَك، أمّا بقية الأوقات،
          أتبرعُ بها كأغراضٍ زائدة عن الحاجة..

أن نمر خِفافًا كنسمة الفجر الأولى، غير مُثقلون ولا مستثقَلون.

أعرفُ جزع الأمهات
          تذوقتُ لوعة العاقر
          في حبك.

يُراقبني ويدري ان قلبي 
          يحسُّ بأنهُ منّي قريبُ 
          فلا هو بالذي أبدَى هواهُ 
          ولا هو بالذي عنّي يغيبُ .

دعني أُحبُّكَ.. 
          كي أتخلَّص من فائض الحُزْن في داخلي 
          وكي أتحرَّر من زمن القُبح والظلماتْ. 
          دعني أنامُ بجوفِ يديكَ قليلاً 
          أيا أعذبَ الكائِناتْ. 
          فالبحُبِّ.. يمكنني أن أغيّرَ هندسةَ الكونِ.. 
          يمكنني أن أقاومَ هذا الشّتاتْ...