عِندما أُتهِمت عائشة بأنها زانية ، جاء إليها رسول الله (ص) وقال :
(( يا عائشة ، إن كنتِ بريئة فسيبرئكِ الله ، وإن كنتِ ألممتِ بذنبٍ فاستغفري الله وتوبي إليه ))
- عن صحيح البخاري
هذا هو النبي الذي تحملون دينه وتسيرون على نهجه ، فمحمدًا لم يقل سأغسل عاري ، ولم يقل سأقتل عائشة بحجة الشرف ، هنا يكمن الشرف الحقيقي ، لأن الشرف غير محصور فيما تحمله النِساء كما الفكرة الموجودة في العقول البالية .